نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية
TT

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

أمر الرئيس النيجيري محمد بخاري بتشديد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية في جنوب البلاد، بعد تصعيد الهجمات التي تهدد اقتصاد البلاد كما يقول.
وأعلن بخاري خلال لقاء مع كبار المسؤولين في شركة «رويال داتش شل» الإنجليزية – الهولندية: «يجب أن نتعامل مع الوضع بكثير من الجدية في دلتا النيجر لأنه يهدد اقتصادنا».
وأضاف: «أؤكد لكم أننا سنفعل كل ما بوسعنا لحماية الموظفين والبنى التحتية النفطية في المنطقة».
وقد تعرضت «رويال داتش شل» في الأشهر الأخيرة في نيجيريا لعدد كبير من الهجمات التي نفذتها مجموعة «منتقمو دلتا النيجر».
وتناضل هذه المجموعة من أجل توزيع أفضل للثروات في هذه المنطقة التي تؤمن تقريبا كامل النفط في نيجيريا، المنتج الأول في أفريقيا.
وجاء في بيان للرئاسة النيجيرية أن رئيس أركان البحرية النيجيرية تولى مهمة «إعادة تنظيم وتعزيز القوات المسلحة في دلتا النيجر حتى تواجه بقوة تزايد أعمال التخريب التي تستهدف المنشآت النفطية».
وقال نائب الرئيس النيجيري يمي أوسينباجو إن هذه الهجمات المتكررة أدت إلى تراجع الإنتاج اليومي في نيجيريا، من 1.9 مليون برميل يوميا إلى 1.4 مليون برميل يوميا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».