وفد إيراني يقوده مطلوب للإنتربول يعد لزيارة كولومبيا

رفض أرجنتيني للجولة خشية تكرار سيناريو تفجير 1992

تظاهرة في الأرجنتين في ذكرى تفجير 2014 تطالب بملاحقة المسؤولين الإيرانيين  (أ.ف.ب).. وفي الاطار صورة ضوئية من وثيقة ملاحقة الملحق الثقافي الإيراني السابق في الأرجنتين محسن رباني على موقع الإنتربول («الشرق الأوسط»)
تظاهرة في الأرجنتين في ذكرى تفجير 2014 تطالب بملاحقة المسؤولين الإيرانيين (أ.ف.ب).. وفي الاطار صورة ضوئية من وثيقة ملاحقة الملحق الثقافي الإيراني السابق في الأرجنتين محسن رباني على موقع الإنتربول («الشرق الأوسط»)
TT

وفد إيراني يقوده مطلوب للإنتربول يعد لزيارة كولومبيا

تظاهرة في الأرجنتين في ذكرى تفجير 2014 تطالب بملاحقة المسؤولين الإيرانيين  (أ.ف.ب).. وفي الاطار صورة ضوئية من وثيقة ملاحقة الملحق الثقافي الإيراني السابق في الأرجنتين محسن رباني على موقع الإنتربول («الشرق الأوسط»)
تظاهرة في الأرجنتين في ذكرى تفجير 2014 تطالب بملاحقة المسؤولين الإيرانيين (أ.ف.ب).. وفي الاطار صورة ضوئية من وثيقة ملاحقة الملحق الثقافي الإيراني السابق في الأرجنتين محسن رباني على موقع الإنتربول («الشرق الأوسط»)

من المنتظر أن يقوم وفد من «الحرس الثوري» الإيراني بزيارة إلى كولومبيا الشهر الحالي، وذلك تحت غطاء «مراقبة المنتجات المستوردة من كولومبيا ورعاية المصالح الاقتصادية» بعد رفع العقوبات عن طهران، وفق ما أفادت تقارير إعلامية لاتينية.
ورجحت المصادر نفسها، أن يكون سبب هذه الزيارة، السعي لمد النفوذ الإيراني في كولومبيا، خصوصًا بعد ترحيب عدد من الجاليات المسلمة الشيعية الموجودة هناك بالزيارة المرتقبة.
من جانبها، حذرت وسائل إعلام أرجنتينية من الزيارة قائلة إنها قد تفتح الباب أمام تكرار سيناريو تفجير السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأرجنتينية عام 1992. الذي وجهت أصابع الاتهام فيه إلى إيران. وبحسب مصادر عليمة، فإن الوفد الزائر سيقوده محسن رباني، المطلوب على قائمة الإنتربول لدوره المفترض في تفجير 1992.
...المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.