خادم الحرمين يؤكد أهمية العناية والاهتمام بماضي الآباء والأجداد وتاريخ البلاد

كرم الفائزين بـ«جائزة الملك عبد العزيز» والمنحة التي تحمل اسمه حول دراسات الجزيرة العربية

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحًا الدكتور إسماعيل البشري أحد الفائزين بـ«جائزة الملك سلمان لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية» في قصر اليمامة بالرياض أمس. وكرم خادم الحرمين أمس الفائزين بـ«جائزة الملك عبد العزيز للكتاب» في دورتها الثانية وبالجائزة والمنحة التي تحمل اسمه لـ«دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية» خلال استقبال شدد فيه على أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحًا الدكتور إسماعيل البشري أحد الفائزين بـ«جائزة الملك سلمان لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية» في قصر اليمامة بالرياض أمس. وكرم خادم الحرمين أمس الفائزين بـ«جائزة الملك عبد العزيز للكتاب» في دورتها الثانية وبالجائزة والمنحة التي تحمل اسمه لـ«دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية» خلال استقبال شدد فيه على أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات (تصوير: بندر الجلعود)
TT

خادم الحرمين يؤكد أهمية العناية والاهتمام بماضي الآباء والأجداد وتاريخ البلاد

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحًا الدكتور إسماعيل البشري أحد الفائزين بـ«جائزة الملك سلمان لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية» في قصر اليمامة بالرياض أمس. وكرم خادم الحرمين أمس الفائزين بـ«جائزة الملك عبد العزيز للكتاب» في دورتها الثانية وبالجائزة والمنحة التي تحمل اسمه لـ«دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية» خلال استقبال شدد فيه على أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مصافحًا الدكتور إسماعيل البشري أحد الفائزين بـ«جائزة الملك سلمان لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية» في قصر اليمامة بالرياض أمس. وكرم خادم الحرمين أمس الفائزين بـ«جائزة الملك عبد العزيز للكتاب» في دورتها الثانية وبالجائزة والمنحة التي تحمل اسمه لـ«دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية» خلال استقبال شدد فيه على أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات (تصوير: بندر الجلعود)

كرم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الفائزين بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب في دورتها الثانية، وبالجائزة والمنحة التي تحمل اسمه لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية في دورتها السادسة لعامي 1436 و1437هـ، والمقدمتين من دارة الملك عبد العزيز.
جاء ذلك خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين في مكتبه بقصر اليمامة الدكتور فهد السماري، المستشار في الديوان الملكي أمين عام دارة الملك عبد العزيز المكلف، والفائزين بالجائزتين في دورتيهما الحاليتين، حيث هنأ الملك سلمان الفائزين بالجائزتين، مشيدًا بجهودهم العلمية لخدمة تاريخ المملكة والجزيرة العربية، وأكد أهمية العناية والاهتمام بالتاريخ واطلاع الأجيال على ماضي الآباء والأجداد والتاريخ الحافل بالإنجازات، ودورهم في وضع الأسس المتينة لهذه البلاد القائمة على كتاب الله وسنة نبيه، كما قام بتسليم الفائزين شهاداتهم.
والفائزون بجائزة الملك عبد العزيز للكتاب هم كل من: الشيخ محمد بن ناصر العبودي، والدكتور عبد الرحمن بن سليمان المزيني، والدكتور راشد بن سعد القحطاني، وعوض علي السبالي الزهراني، والدكتور إبراهيم بن علي الدغيري، وصالح بن مده الجدعاني، ومشاعة بنت جهيم بن مقبول العتيبي.
وحصل على جائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدراسات وبحوث وتاريخ الجزيرة العربية، كل من: الدكتور إسماعيل بن محمد البشري، والدكتور سليمان بن عبد الرحمن الذييب، والدكتور خالد بن حمود السعدون، والدكتور عبد العزيز بن راشد السنيدي، والدكتورة الجوهرة بنت عبد العزيز السعدون، والدكتورة بدرية بنت عبد العزيز البصيري، وريما بنت صالح القرناس، ورشا بنت إبراهيم الفواز.
من جانبه ألقى الدكتور فهد السماري كلمة رفع فيها الشكر لخادم الحرمين الشريفين، على اهتمامه ودعمه غير المحدود لدارة الملك عبد العزيز، حتى أصبحت منارة ومرجعًا لتاريخ المملكة والجزيرة العربية، وبيّن ما شهدته الجائزتان من حراك علمي وتنافس شريف، ودورهما في تحفيز المؤرخين والباحثين للبحث والدراسة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية، وتوثيقه وإبرازه لأبناء الوطن والمهتمين من أرجاء المعمورة.
حضر اللقاء وتكريم الفائزين، الدكتور عادل الطريفي وزير الثقافة والإعلام، وعادل الجبير وزير الخارجية.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.