«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية
TT

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

في إطار سعيها لتعزيز حضورها في سوق الهواتف الذكية بالسعودية ومواصلة تقديم كل ما هو مبتكر في عالم أجهزة الاتصالات لمستهلكيها، طرحت شركة «إل جي إلكترونيكس» السعودية، الرائدة عالميًا في صناعة التقنيات الإبداعية المتطورة والأجهزة الإلكترونية هاتف «إل جي 5» الذي طال انتظاره بعد أن كشفت النقاب عن هاتفها الفريد من نوعه الذي يتمتع بتقنيات عالية خلال المؤتمر العالمي للتقنيات النقالة 2016م الذي أُقيم مؤخرًا في مدينة برشلونة بإسبانيا.
ويتسم الجيل الخامس من الهواتف الذكية من «إل جي» بتقنية شحن سريع، حيث يستطيع المستخدم شحن الجهاز بسرعة تعادل أربع مرات سرعة الشحن القياسي وبفعالية أكبر من الجيل السابق. ويمكن نزع البطارية بسهولة من الهيكل المعدني الأنيق المصنوع من الألمنيوم. ويحتوي الجهاز على معالج من نوع (Qualcomm Snapdragon 820) الذي يوفر الطاقة بضعف فعالية الجيل السابق ويزيد من فعالية الاتصال.
الهاتف الذكي الجديد مصمم بطريقة مبتكرة، ويمكن إضافة كثير من ملحقات «إل جي» له بفضل مجموعة مختلفة من الملحقات تدعى (LG Friends). فعلى سبيل المثال، يستطيع المستخدم إضافة كاميرا خارجية (LG CAM Plus) وتحويل الهاتف إلى كاميرا متطورة يمكنه من خلالها التقاط صور ومقاطع فيديو بزاوية 360 درجة، وإظهار كل ما هو موجود في المكان المحيط به حتى الأرض والسماء، ومشاهدة الصور ومقاطع الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي.



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.