خادم الحرمين الشريفين يلتقي وزير الخارجية التركي ويبحث معه الموضوعات المشتركة

الوزير الجبير استعرض مع نظيره أوغلو الأوضاع في المنطقة

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يلتقي وزير الخارجية التركي ويبحث معه الموضوعات المشتركة

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو (واس)

التقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بقصر اليمامة في الرياض أمس، وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، وتناول اللقاء العلاقات الثنائية، كما بحث الجانبان عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
حضر اللقاء الدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور عادل الطريفي وزير الثقافة والإعلام، وعادل الجبير وزير الخارجية، والسفير التركي لدى السعودية يونس دميرار.
من جانب آخر، بحث الوزير الجبير مع نظيره التركي الأوضاع في المنطقة، والعلاقات بين البلدين في إطار لجنة التنسيق السعودية – التركية، لتعزيزها في مختلف مجالات التعاون المشترك.
حضر اللقاء الدكتور نزار مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية، والأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف، والأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل الوزارة لشؤون المعلومات والتقنية، والدكتور خالد الجندان وكيل الوزارة للعلاقات الثنائية، والدكتور يوسف السعدون وكيل الوزارة للشؤون الاقتصادية والثقافية، وأسامة نقلي رئيس الإدارة الإعلامية بالوزارة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».