المؤسسة الوطنية للنفط: حكومة شرق ليبيا حاولت تصدير 650 ألف برميل

الأمر انتهى سلميًا دون إصابات أو خسائر في العائدات

المؤسسة الوطنية للنفط: حكومة شرق ليبيا حاولت تصدير 650 ألف برميل
TT

المؤسسة الوطنية للنفط: حكومة شرق ليبيا حاولت تصدير 650 ألف برميل

المؤسسة الوطنية للنفط: حكومة شرق ليبيا حاولت تصدير 650 ألف برميل

قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا إن حكومة شرق ليبيا حاولت تصدير 650 ألف برميل نفط الأسبوع الماضي، لكن العاملين في مرفأ مرسى الحريقة رفضوا تحميل الشحنة.
وقال مصطفى صنع الله رئيس المؤسسة ومقرها طرابلس في بيان صدر في وقت متأخر أمس الجمعة إن الأمر كان يمكن أن يتطور على نحو سيء للغاية وإنه سعيد لحله سلميًا دون إصابات أو خسائر في العائدات أو إضرار بنزاهة المؤسسة الوطنية للنفط أو ليبيا.
وأخفقت حتى الآن محاولات حكومة منافسة تتخذ من شرق البلاد مقرًا لها لبيع النفط عبر شركة نفطية موازية.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.