«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}
TT

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

«كتارا للضيافة» تعين طارق نور مديرًا لـ {سميسمة} أحد منتجعات {مروب}

أعلنت شركة كتارا للضيافة تعيين طارق نور مديرا لمنتجع سميسمة إحدى منتجعات مروب والذي يقع على الساحل الشمالي لقطر، ويعد هذا المنتجع الساحلي من المنتجعات الراقية التي تقدم خدمة الضيافة رفيعة المستوى للضيوف والزوار، ويضم 52 فيلا مجهزة بأحدث وسائل الراحة الحديثة، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المرافق الترفيهية بما فيها أحد أكبر برك السباحة في قطر، وملاعب تنس وكرة سلة.
ويأتي طارق نور إلى منصبه الجديد بسجل حافل بالخبرات الإقليمية والعالمية في إدارة المنتجعات والفنادق من فئة 5 نجوم. وقبل أن يلتحق بعمله كمدير لمنتجع سميسمة كان يتولى نور مهمات مدير فندق «فورسيزونز- الرياض»؛ حيث حصل على شهادة بكالوريوس سياحة وفنادق من جامعة القاهرة عام 1999 وبدأ مسيرته الفندقية الحافلة بالإنجازات على مدار السنوات الماضية.
من جهته قال طارق نور مدير منتجع سميسمة إن انضمامه إلى كتارا للضيافة يعد بمثابة إضافة إلى سجلات عمله في هذا القطاع، وإنه على ثقة تامة من أن الخبرات الإدارية والعملية والمعرفة الاطلاعية الواسعة التي يمتلكها في مجال عمله سيكون لها الأثر الإيجابي الملموس على مستوى أداء وتميز المنتجع الساحلي والذي يعد الأول من نوعه في الرقي والاستجمام.



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.