نيو إنغلاند ترتجف بعد أن كساها الجليد رغم قدوم الربيع

نيو إنغلاند ترتجف بعد أن كساها الجليد رغم قدوم الربيع
TT

نيو إنغلاند ترتجف بعد أن كساها الجليد رغم قدوم الربيع

نيو إنغلاند ترتجف بعد أن كساها الجليد رغم قدوم الربيع

استيقظ سكان معظم أرجاء نيو إنغلاند الساحلية في اليوم الثاني لبدء فصل الربيع رسميا ليجدوا الطرق وقد كساها الجليد، مما تسبب في إغلاق المدارس في بوسطن وبروفيدنس ومدن أخرى.
لكن الهجمة الأخيرة للشتاء التي من المنتظر أن تسقط خلالها ثلوج بارتفاع 15 سنتيمترا على بوسطن ستكون قصيرة على الأرجح مع ارتفاع متوقع للحرارة يبلغ 4.‏4 درجة مئوية.
وحين تساقطت الثلوج بعد عدة أيام دافئة وجد سكان بوسطن أنفسهم حائرين بشأن الملبس المناسب في هذا الطقس المتقلب.
كانت التوقعات الجوية أيضا متضاربة في مطلع الأسبوع، فالبعض توقع ثلوجا ارتفاعها 25 سنتيمترا في بوسطن، والبعض تحدث عن عاصفة تنحرف شرقا صوب المحيط لتفلت منها المدينة كليا.
ونيو إنغلاند هي منطقة تضم ست ولايات في شمال شرقي الولايات المتحدة.



بعد معركتها مع السرطان... شقيق كيت ميدلتون يعلّق على حالتها الصحية

الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
TT

بعد معركتها مع السرطان... شقيق كيت ميدلتون يعلّق على حالتها الصحية

الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)
الأميرة البريطانية كيت ميدلتون (رويترز)

تحدث جيمس، الشقيق الأصغر لكيت ميدلتون، عن الحالة الصحية للأميرة البريطانية.

وبعد أسابيع من إعلان أميرة ويلز أنها أنهت العلاج الكيميائي، أكد جيمس ميدلتون أنها بخير.

في مقابلة، سُئل جيمس عن حالتها الصحية الحالية، فأجاب: «إنها بخير. ليس من شأني أن أشارك نيابة عنها كيف تسير الأمور، لكنها تحصل على كل الدعم والتركيز المناسبين اللذين تحتاج إليهما».

وتابع: «مثل أي شيء آخر، يستغرق الأمر بعض الوقت لمعالجته».

في مارس (آذار)، بعد إعلان كيت الأولي عن تشخيص إصابتها بالسرطان، نشر جيمس صورة لهما معاً في طفولتهما. وكتب في التعليق: «على مر السنين، تسلّقنا العديد من الجبال معاً. وكعائلة، سنتسلق هذا الجبل معك أيضاً».

وكشف جيمس: «أحب استخدام وصف تسلق الجبل. إنه شيء نفعله كعائلة طوال حياتنا. يجب أن تحترم الجبل».

ولم تشارك كيت الكثير من التفاصيل حول مشاكلها الصحية منذ إعلان التشخيص، ولكن في وقت سابق من هذا الشهر كشفت أنها تعافت من المرض.

كتبت زوجة الأمير ويليام، البالغة من العمر 42 عاماً، في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي: «مع اقتراب الصيف من نهايته، لا أستطيع أن أخبركم بمدى الارتياح الذي شعرت به بعد أن أكملت أخيراً علاجي الكيميائي. كانت الأشهر التسعة الماضية صعبة للغاية بالنسبة لنا كعائلة. يمكن أن تتغير الحياة كما تعرفونها في لحظة، وكان علينا إيجاد طريقة للتنقل في المياه العاصفة والطريق المجهول».

في يناير (كانون الثاني)، خضعت كيت لعملية جراحية مخطط لها في البطن، مما أثار تكهنات بشأن صحتها. وفي مارس، أعلنت في مقطع فيديو أنها مصابة بالسرطان وتخضع للعلاج الكيميائي.

ابتعدت الأميرة عن الأضواء طوال العام للتركيز على تعافيها. ولم تظهر إلا مرتين ضمن نشاطات رسمية.

وفي يونيو (حزيران)، اعترفت كيت في بيان أنه على الرغم من أنها تعيش «أياماً جيدة»، فإن العلاج الكيميائي يجلب لها أيضاً أياماً صعبة.

في 17 سبتمبر (أيلول)، عادت كيت إلى واجباتها الملكية، حيث التقت بأعضاء فريقها في مركز الطفولة المبكرة.