خادم الحرمين يصل إلى الرياض

خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله إلى الرياض أمس، قادما من محافظة حفر الباطن، بعد حضوره مع زعماء 20 دولة عربية واسلامية، تمرين «رعد الشمال».. ويبدو الى جانبه أمير الرياض وعدد من الأمراء..وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال مغادرته حفر الباطن والى جواره الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد  «واس»
خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله إلى الرياض أمس، قادما من محافظة حفر الباطن، بعد حضوره مع زعماء 20 دولة عربية واسلامية، تمرين «رعد الشمال».. ويبدو الى جانبه أمير الرياض وعدد من الأمراء..وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال مغادرته حفر الباطن والى جواره الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد «واس»
TT

خادم الحرمين يصل إلى الرياض

خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله إلى الرياض أمس، قادما من محافظة حفر الباطن، بعد حضوره مع زعماء 20 دولة عربية واسلامية، تمرين «رعد الشمال».. ويبدو الى جانبه أمير الرياض وعدد من الأمراء..وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال مغادرته حفر الباطن والى جواره الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد  «واس»
خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله إلى الرياض أمس، قادما من محافظة حفر الباطن، بعد حضوره مع زعماء 20 دولة عربية واسلامية، تمرين «رعد الشمال».. ويبدو الى جانبه أمير الرياض وعدد من الأمراء..وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال مغادرته حفر الباطن والى جواره الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد «واس»

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى الرياض قادمًا من محافظة حفر الباطن، بعد أن رعى المناورة الختامية لتمرين «رعد الشمال» والعرض العسكري المصاحب الذي شاركت فيه القوات المسلحة السعودية وقوات عدد من الدول.
وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين، لدى وصوله إلى مطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير تركي بن محمد بن فهد، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز.
...المزيد



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».