اكتشاف 7 طرق لتحسين ذكاء الإنسان

منها الرياضة والنوم والموسيقى

اكتشاف 7 طرق لتحسين  ذكاء الإنسان
TT

اكتشاف 7 طرق لتحسين ذكاء الإنسان

اكتشاف 7 طرق لتحسين  ذكاء الإنسان

أمضى العلماء عدة سنوات في محاولة لإيجاد طرق لتحسين ذكاء الإنسان. وأثبتت الدراسات في يومنا الحالي، أن هناك أمورا قد تؤثر على تغيير معدل ذكاء الإنسان.
لذا، إذا كنت تأمل في رفع مستوى معدل ذكائك، فاتبع الخطوات التالية: أثبتت الدراسات أن هناك أشياء بسيطة في حياة الإنسان قد تؤثر على تغيير معدل ذكائه:
التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة ترفع من معدل ضربات القلب، وتزيد من تدفق الدم إلى الدماغ والجسم، ما يعزز وظيفة الدماغ.
النوم: النوم مهم جدًا ويساعد عقلك على العمل بشكل صحيح. وينصح العلماء بالنوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات ليليًا، بهدف تجدد الخلايا العصبية في الدماغ.
الالتزام بحمية البحر الأبيض المتوسط: وأشارت الدراسات إلى أن حمية البحر الأبيض المتوسط هي أنسب حمية للمحافظة على معدل الذكاء والتحسين من الوظائف المعرفية.
اختر الوجبات الخفيفة بعناية: تحتوي المكسرات على مواد مضادة للأكسدة، والتي تقلل من آثار الإجهاد التأكسدي على الدماغ.
تعلم العزف على آلة موسيقية جديدة: وأوضحت الدراسات أن تعلم العزف على آلة موسيقية أو إيجاد هواية جديدة قد يحسن من قدرة الفرد الفكرية.
تجنب التوتر: إذا كنت ترغب في تعزيز ذكائك، فابتعد عن المواقف العصيبة والأمور المسببة للتوتر مثل الأزمات المرورية، والشجارات، وضيق الوقت.
تقبل الأشياء الجديدة: تعلم التعايش مع الابتكارات الجديدة، إذ أن «التطور» المعيشي يحسن من معدلات الذكاء.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».