دبي تطلق أكبر مدينة عالمياً لتجارة الجملة

على مساحة 550 مليون قدم مربع وباستثمارات 30 مليار درهم

دبي تطلق أكبر مدينة عالمياً لتجارة الجملة
TT

دبي تطلق أكبر مدينة عالمياً لتجارة الجملة

دبي تطلق أكبر مدينة عالمياً لتجارة الجملة

أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أكبر مدينة عالمياً لتجارة الجملة على مساحة 550 مليون قدم مربع وباستثمارات 30 مليار درهم إماراتي.
وأفادت حكومة دبي عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم (الثلاثاء)، أن مدينة دبي لتجارة الجملة، ستضم أسواقا ومستودعات ومراكز شحن وخدمات جمركية وشركات تأمين وحلول تخزين وخدمات مصرفية ووحدات سكنية وفندقية.
وأوضحت حكومة دبي أن المدينة ستكون الأضخم عالمياً لتجارة الجملة وتهدف لاستحواذ الدولة على نسبة مهمة من قطاع اقتصادي عالمي يبلغ حجمه 4.3 تريليون دولار، وأنها ستطلق أكبر منصة إلكترونية لتجارة الجملة في المنطقة.
وذكرت حكومة دبي أن "مدينة تجارة الجملة ستغير معايير تجارة الجملة عالمياً من خلال خدمات ذكية وبنية تنظيمية متطورة ودعم لوجستي متكامل، وستكون عاصمة تجارة الجملة عالمياً وستضم أهم 15 ألف تاجر جملة في العالم، وستستضيف معارض دولية دائمة، كما أن ارتباطها مع ميناء جبل علي ومطار آل مكتوم سيوفر دعما لوجستيا لربط 4 قارات بشكل كامل".



التضخم الأميركي يرتفع في نوفمبر إلى 2.7 % على أساس سنوي

أشخاص يتسوقون في متجر بقالة في روزميد - كاليفورنيا (أ.ف.ب)
أشخاص يتسوقون في متجر بقالة في روزميد - كاليفورنيا (أ.ف.ب)
TT

التضخم الأميركي يرتفع في نوفمبر إلى 2.7 % على أساس سنوي

أشخاص يتسوقون في متجر بقالة في روزميد - كاليفورنيا (أ.ف.ب)
أشخاص يتسوقون في متجر بقالة في روزميد - كاليفورنيا (أ.ف.ب)

ارتفعت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بأكبر قدر في سبعة أشهر في نوفمبر ، ولكن من غير المرجح أن يثني ذلك مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة الأسبوع المقبل على خلفية تباطؤ سوق العمل. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية يوم الأربعاء إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.3 في المائة الشهر الماضي، وهو أكبر مكسب منذ أبريل (نيسان) بعد أن ارتفع بنسبة 0.2 في المائة لمدة 4 أشهر متتالية. وخلال الـ12 شهراً حتى نوفمبر (تشرين الثاني)، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 2.7 في المائة، بعد ارتفاعه بنسبة 2.6 في المائة في أكتوبر (تشرين الأول). وكان الاقتصاديون الذين استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.3 في المائة، وارتفاعه بنسبة 2.7 في المائة على أساس سنوي.

تباطأت الزيادة السنوية في التضخم بشكل كبير من ذروة بلغت 9.1 في المائة، في يونيو (حزيران) 2022.

ومع ذلك، فإن التقدم في خفض التضخم إلى هدف البنك المركزي الأميركي البالغ 2 في المائة قد توقَّف فعلياً في الأشهر الأخيرة. ومع ذلك، يركز الاحتياطي الفيدرالي الآن بشكل أكبر على سوق العمل. وعلى الرغم من تسارع نمو الوظائف في شهر نوفمبر بعد أن كان مقيداً بشدة بسبب الإضرابات والأعاصير في أكتوبر، فإن معدل البطالة ارتفع إلى 4.2 في المائة، بعد أن استقر عند 4.1 في المائة لشهرين متتاليين.