الملك سلمان يرعى المهرجان السنوي لسباق الخيل

رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مساء أمس المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس الملك عبد العزيز والذي جرى في ميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الجنادرية.. ويبدو الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني لدى تسلمه الكأس بعد فوز الفرس «كافلة» بالسباق (واس)
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مساء أمس المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس الملك عبد العزيز والذي جرى في ميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الجنادرية.. ويبدو الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني لدى تسلمه الكأس بعد فوز الفرس «كافلة» بالسباق (واس)
TT

الملك سلمان يرعى المهرجان السنوي لسباق الخيل

رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مساء أمس المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس الملك عبد العزيز والذي جرى في ميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الجنادرية.. ويبدو الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني لدى تسلمه الكأس بعد فوز الفرس «كافلة» بالسباق (واس)
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مساء أمس المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس الملك عبد العزيز والذي جرى في ميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الجنادرية.. ويبدو الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني لدى تسلمه الكأس بعد فوز الفرس «كافلة» بالسباق (واس)

رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مساء أمس المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن لجياد الإنتاج، وخصص له الشوط العاشر، على ميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الجنادرية.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز يرافقه الأمير سعود بن سلمان والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان، كان في استقباله الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير والأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني رئيس مجلس إدارة نادي الفروسية، والأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير، والأمير يزيد بن سعود، والأمير عبد الرحمن بن مساعد والأمير منصور بن محمد، والأمير عبد الله بن متعب، والأمير سعد بن متعب بن عبد الله، والأمير سعد بن عبد الله، والأمير محمد بن فيصل، ومدير عام نادي الفروسية عادل المزروع.
واطلع خادم الحرمين الشريفين على معرض (ملوك وفروسية) المقام بهذه المناسبة، حيث شاهد صورًا للملك عبد العزيز بن عبد الرحمن مرورًا بأبنائه الملوك وحتى عهده، تبرز اهتمامهم ورعايتهم بالخيل. كما تسلم هدية تذكارية بهذه المناسبة.
...المزيد



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».