بيع سيارة جيمس بوند في فيلم «سبيكتر» بـ 3.5 مليون دولار

في مزاد استغرق 5 دقائق فقط

بيع سيارة جيمس بوند في فيلم «سبيكتر» بـ 3.5 مليون دولار
TT

بيع سيارة جيمس بوند في فيلم «سبيكتر» بـ 3.5 مليون دولار

بيع سيارة جيمس بوند في فيلم «سبيكتر» بـ 3.5 مليون دولار

بيعت سيارة آستون مارتن من طراز «دي بي10» صممت لأحدث أفلام جيمس بوند «سبيكتر» مقابل نحو 3.5 مليون دولار في مزاد، لتتجاوز كثيرا السعر المتوقع.
ولطالما ارتبطت السيارة آستون مارتن بشخصية العميل 007 وهي واحدة من عشر سيارات صممت للفيلم الذي شهد تجسيد دانيال كريغ للدور الشهير للمرة الرابعة. وجرى تعديل معظم السيارات لتناسب التصوير وظلت اثنتان، منهما السيارة التي بيعت لأغراض العرض.
وقالت دار مزادات كريستيز إن المزايدة على «سبيكتر سيلفر دي بي10» التي عرضت في مزاد «جيمس بوند سبيكتر» استمرت أقل من خمس دقائق.
وكان السعر المتوقع بين مليون و5.‏1 مليون جنيه إسترليني لكن السيارة بيعت مقابل 2434500 جنيه (48.‏3 مليون دولار.)
وحقق «سبيكتر» وهو الفيلم الرابع والعشرين لجيمس بوند في 53 عاما نحو 879 مليون دولار في جميع أنحاء العالم منذ بدأ عرضه في أكتوبر (تشرين الأول).



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».