صادرات «ميكانيكية» على أرض الوطن في معرض القوات المسلحة

صادرات «ميكانيكية» على أرض الوطن  في معرض القوات المسلحة
TT

صادرات «ميكانيكية» على أرض الوطن في معرض القوات المسلحة

صادرات «ميكانيكية» على أرض الوطن  في معرض القوات المسلحة

تستعد الشركة السعودية للصناعات الميكانيكية لاستعراض منتجاتها الصناعية المتعددة ضمن فعاليات معرض القوات المسلحة لدعم توطين صناعة قطع الغيار AFED، والذي سيقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض خلال الفترة من 21 فبراير (شباط) حتى 27 فبراير.
وبهذه المناسبة، أعرب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة السعودية للصناعات الميكانيكية تميم بن عبد الرحمن الشبل عن تطلع الشركة للمشاركة في هذا المعرض الوطني الذي يهدف إلى توطين صناعة قطع الغيار والمعدات الصناعية وتحقيق التنوع الاقتصادي ودعم المحتوى المحلي، مما سيجعل الشركات المحلية في وضع نموذجي موازٍ لأهداف برنامج التحول الوطني.
كما أضاف الشبل أن خبرة الشركة السعودية للصناعات الميكانيكية تتجاوز ثلاث عقود من الزمن نتج عنها نجاح الشركة في تصدير منتجاتها المصنعة محليًا إلى قاعدة عريضة من العملاء في الولايات المتحدة وأوروبا، بالإضافة إلى نجاحها في إتمام عدد من الاتفاقيات وتراخيص التصنيع المحلي مع كبرى الشركات المضخات مما مكّن الشركة من تحقيق مستوى عال من الجودة والكفاءة لتكون فاعلا في توطين صناعة قطع الغيار.



«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
TT

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)

من المتوقع أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية القائمة تريليون دولار في عام 2025، وفقاً لتوقعات وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.

وأشارت الوكالة إلى أن الصكوك ستظل جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المائة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).

وتوقعت وكالة «فيتش» أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.

وتُظهر البيانات نمواً مستداماً لكل من الصكوك والسندات التقليدية في حجم الإصدارات على مدار السنوات، مما يعكس زيادة ملحوظة في المشاركة والطلب داخل السوق المالية.

ورغم هذا النمو المستمر، تظل السندات التقليدية تحتفظ بالحصة الأكبر من السوق مقارنة بالصكوك. ومع ذلك، تُظهر سوق الصكوك نمواً ثابتاً على الرغم من أنه يتم بوتيرة أبطأ مقارنة بالسندات التقليدية، مما يبرز دوراً متزايداً للصكوك في الأسواق المالية الإسلامية.