شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة
TT

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

قامت شوبارد بالتعاون مع شركائها في شركة جواهر الثبيتي بافتتاح صالة عرض جديدة لعلامة شوبارد ضمن مركز «الخياط» في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، الذي يعتبر أحد أبرز الوجهات القليلة في المدينة التي يقصدها الراغبون بشراء المنتجات الفاخرة، حيث تضم المنطقة عددًا من صالات العرض المتنوعة، والمتاجر الكبرى، والمحلات التجارية، ومراكز التسوق إلى جانب عدد من صالات العرض المخصصة لبيع الساعات والجواهر.
وتتألق صالة عرض شوبارد الجديدة بمفهوم التصميم الجديد الخاص بصالات عرض شوبارد الذي أبدعه المهندس المعماري الفرنسي الشهير تيري ديسبون ليتم تطبيقه على كافة صالات عرض شوبارد في جميع أنحاء العالم.
ويفخر كارل فريدريك شوفوليه وكارولين شوفوليه اللذان يشغل كل منهما منصب الرئيس الشريك في شوبارد، بالإعلان عن افتتاح صالة عرض لعلامة شوبارد في مدينة جدة بالتعاون مع شركة جواهر الثبيتي.
وتأتي في إطار تركيز ثامر الثبيتي على تسليط المزيد من الضوء على علامة شوبارد وإبداعاتها من الساعات والجواهر الرمزية ضمن ركن بارز ومتميز من صالة العرض الخاصة بجواهر الثبيتي، لتتمكن السيدات والسادة من رواد صالة العرض من الاستمتاع بعالم شوبارد الراقي، ويقع مركز «الخياط» في شارع التحلية الشهير في مدينة جدة.



إندونيسيا تشترط استثماراً جديداً من «أبل» لرفع حظر مبيعات «آيفون 16»

هواتف «آيفون» داخل أول متجر تجزئة مملوك لـ«أبل» في الهند (رويترز)
هواتف «آيفون» داخل أول متجر تجزئة مملوك لـ«أبل» في الهند (رويترز)
TT

إندونيسيا تشترط استثماراً جديداً من «أبل» لرفع حظر مبيعات «آيفون 16»

هواتف «آيفون» داخل أول متجر تجزئة مملوك لـ«أبل» في الهند (رويترز)
هواتف «آيفون» داخل أول متجر تجزئة مملوك لـ«أبل» في الهند (رويترز)

قال وزير الصناعة الإندونيسي، أغوس غوميوانغ كارتاساسميتا، إنه التقى ممثلي شركة «أبل»، الثلاثاء، لمناقشة استثمار محتمل للشركة في البلاد، وهو شرط أساسي لتمكين عملاق التكنولوجيا من بيع أحدث طراز من هواتف «آيفون 16» محلياً.

وكانت إندونيسيا قد فرضت العام الماضي حظراً على مبيعات «آيفون 16» بعد أن فشل في تلبية المتطلبات التي تنص على أن الهواتف الذكية المبيعة في السوق المحلية يجب أن تحتوي على 40 في المائة على الأقل من الأجزاء المصنعة محلياً، وفق «رويترز».

تجدر الإشارة إلى أن «أبل» لا تمتلك حالياً أي مرافق تصنيع في إندونيسيا، وهي دولة يبلغ عدد سكانها 280 مليون نسمة، ولكنها أسست منذ عام 2018 أكاديميات لتطوير التطبيقات في البلاد، ما سمح لها ببيع الطرز القديمة.

وقال وزير الصناعة للصحافيين إنه التقى نائب رئيس شركة «أبل» للشؤون الحكومية العالمية، نيك أمان، ومسؤولين تنفيذيين آخرين، وأن المفاوضات بشأن مقترح الاستثمار الجديد لشركة «أبل» جارية.

وأضاف: «لم نُحدد أي إطار زمني للصفقة، ولكننا وضعنا هدفاً واضحاً لما نريد أن تحققه». كما رفض الإفصاح عن تفاصيل عرض «أبل» أو عن الطلبات الإندونيسية.

وفي وقت سابق، أشار وزير آخر في الحكومة الإندونيسية إلى أن «أبل» قدّمت عرضاً لاستثمار مليار دولار في مصنع لإنتاج مكونات الهواتف الذكية وغيرها من المنتجات، بهدف الامتثال للوائح المحلية، ورفع الحظر المفروض على مبيعات «آيفون». ومع ذلك، رفض أغوس تأكيد هذه المعلومات، وقال: «إذا كان المبلغ مليار دولار، فلن يكون كافياً».

وبعد الاجتماع مع مسؤولي وزارة الصناعة، قال أمان إنه كان «نقاشاً مثمراً»، لكنه لم يقدم أي تفاصيل إضافية.

وكانت إندونيسيا قد أشارت في وقت سابق إلى أن «أبل» لديها التزام استثماري متبقٍّ بقيمة 10 ملايين دولار لم تفِ به بصفته جزءاً من خطتها الاستثمارية الممتدة لثلاث سنوات في البلاد، والتي انتهت في 2023. وبموجب اللوائح، يتعين على «أبل» تقديم التزام استثماري جديد للفترة من 2024 إلى 2026، لتلبية متطلبات المحتوى المحلي.