مصادر: فني بـ«مصر للطيران» على صلة بحادثة سقوط الطائرة الروسية

مصادر: فني بـ«مصر للطيران» على صلة بحادثة سقوط الطائرة الروسية
TT

مصادر: فني بـ«مصر للطيران» على صلة بحادثة سقوط الطائرة الروسية

مصادر: فني بـ«مصر للطيران» على صلة بحادثة سقوط الطائرة الروسية

ذكرت مصادر قريبة من التحقيقات في سقوط الطائرة الروسية فوق شبه جزيرة سيناء بمصر، أن هناك اشتباهًا في أن فنيًا بشركة مصر للطيران، هو الذي زرع قنبلة على طائرة الركاب التي سقطت في أواخر أكتوبر.
وقالت المصادر التي طلبت عدم الإفصاح عن هويتها لحساسية الأمر، إن الفني ألقي القبض عليه وإن له قريبًا انضم لتنظيم داعش في سوريا. كما ذكرت أنه ألقي القبض أيضًا على اثنين من شرطة المطار وعامل ممن يتعاملون مع أمتعة الركاب، يشتبه في أنهم ساعدوه على وضع القنبلة على الطائرة.
في المقابل، نفى مسؤول أمني كبير في «مصر للطيران»، احتجاز أي من العاملين بالشركة أو الاشتباه بأي منهم. وقال أيضًا مسؤول بوزارة الداخلية إنه لم يتم إلقاء القبض على أحد.



الجيش السوداني يعلن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار

أفراد من الجيش السوداني كما ظهروا في مقطع فيديو للإعلان عن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من عناصر «قوات الدعم السريع» (الناطق باسم القوات المسلحة السودانية عبر إكس)
أفراد من الجيش السوداني كما ظهروا في مقطع فيديو للإعلان عن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من عناصر «قوات الدعم السريع» (الناطق باسم القوات المسلحة السودانية عبر إكس)
TT

الجيش السوداني يعلن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار

أفراد من الجيش السوداني كما ظهروا في مقطع فيديو للإعلان عن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من عناصر «قوات الدعم السريع» (الناطق باسم القوات المسلحة السودانية عبر إكس)
أفراد من الجيش السوداني كما ظهروا في مقطع فيديو للإعلان عن «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من عناصر «قوات الدعم السريع» (الناطق باسم القوات المسلحة السودانية عبر إكس)

أعلن الجيش السوداني اليوم السبت «تحرير» مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من عناصر «قوات الدعم السريع».

وقال الناطق باسم الجيش السوداني على منصة «إكس» إن «القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى نجحت في تحرير سنجة... وسنستمر في التحرير وقريبا سننتصر على كل المتمردين في أي مكان».

واندلعت الحرب بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» في منتصف أبريل (نيسان) 2023 بعد خلاف حول خطط لدمج الدعم السريع في القوات المسلحة خلال فترة انتقالية كان من المفترض أن تنتهي بإجراء انتخابات للانتقال إلى حكم مدني، وبدأ الصراع في الخرطوم وامتد سريعا إلى مناطق أخرى.

وأدى الصراع إلى انتشار الجوع في أنحاء البلاد وتسبب في أزمة نزوح ضخمة، كما أشعل موجات من العنف العرقي في أنحاء السودان.