الأمم المتحدة تتعاقد مع ميسي وشاكيرا لمكافحة الفقر

الأمم المتحدة تتعاقد مع ميسي وشاكيرا لمكافحة الفقر
TT

الأمم المتحدة تتعاقد مع ميسي وشاكيرا لمكافحة الفقر

الأمم المتحدة تتعاقد مع ميسي وشاكيرا لمكافحة الفقر

أعلنت منظمة الأمم المتحدة أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والمغنية العالمية شاكيرا ضمن مجموعة شخصيات معروفة تم التعاقد معها من أجل مكافحة الفقر والترويج لبرامج التطوير.
ومن بين أبرز البرامج، إنهاء الفقر بحلول عام 2030، تمكين الجميع من التعليم والصحة والمكافحة ضد التغيير المناخي التي تم اعتمادها من قبل قادة العالم في 25 سبتمبر (أيلول) الماضي في نيويورك.
وأوضح بيان صادر عن الأمم المتحدة: «ستساعد هذه الشخصيات على تحقيق هذا البرنامج الشاسع خصوصا من ناحية تشجيع الشراكة مع الحكومات، القطاع الخاص والمجتمع المدني».
ويترأس هذه المجموعة، التي تضم أيضا ملكتي بلجيكا ماتيلد وملكة السويد فيكتوريا، رئيس غانا جون دراماني ماهاما ورئيسة وزراء النرويج إرنا سولبيرغ.



طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
TT

طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)

رفع الطاهي الشخصي السابق للمخرج الأميركي الشهير وودي آلن، دعوى قضائية ضدَّه، مفادها أنّ الفنان وزوجته أقالاه بسبب خدمته في قوات الاحتياط الأميركية، وسط إثارة تساؤلات حول راتبه، قبل أن «يزيدا الأمر سوءاً» بالقول إنّ طعامه لا يعجبهما.

ونقلت «أسوشييتد برس» عن الطاهي هيرمي فاجاردو، قوله في شكوى مدنيّة رُفعت في محكمة مانهاتن الفيدرالية، إنّ آلن وزوجته سون-يي بريفين «قرّرا ببساطة أنّ المُحترف العسكري الذي أراد أن يتقاضى أجراً عادلاً لم يكن مناسباً للعمل في منزلهما».

تقول الشكوى إن آلن وبريفين عرفا أنّ فاجاردو سيحتاج إلى إجازة للتدريبات العسكرية عندما وظّفاه طاهياً بدوام كامل في يونيو (حزيران) الماضي براتب سنوي مقداره 85 ألف دولار. لكنّهما فصلاه في الشهر التالي، بعد مدّة قصيرة من عودته من تدريب استمر يوماً أطول من المتوقَّع. وأوردت الشكوى أنه عندما عاد فاجاردو إلى العمل «قابله المدَّعى عليهما بالعداء الفوري والاستياء الواضح».

أثار فاجاردو في ذلك الوقت مخاوفَ بشأن راتبه؛ أولاً لأنّ ربّ عمله لم يخصم الضرائب بشكل صحيح، ولم يقدّم شهادة راتب، بالإضافة إلى تقليل راتبه بمقدار 300 دولار، وفقاً للشكوى.

واتّهمت الدعوى آلن وبريفين والمديرة باميلا ستيغماير، بانتهاك قانون حقوق التوظيف وإعادة التوظيف للخدمات الفيدرالية الموحَّدة وقانون العمل في نيويورك، وأيضاً بالتسبُّب في إذلال فاجاردو وإرهاقه وخسارته قِسماً من أرباحه.

وقال فاجاردو إنه عُيِّن بعد إغداق المديح عليه لإعداده وجبةً من الدجاج المشوي والمعكرونة وكعكة الشوكولاته وفطيرة التفاح للمدَّعى عليهما وضيفين آخرين، ولم يُقَل له إنّ طهيه لم يكن على مستوى جيّد إلا بعدما أقالته بريفين.