الداخلية السعودية تنبه بإلزامية تقديم الضمان المالي للحصول على تأشيرة أوكرانيا

الداخلية السعودية تنبه الراغبين في السفر إلى أوكرانيا بضرورة وجود ضمان مالي
الداخلية السعودية تنبه الراغبين في السفر إلى أوكرانيا بضرورة وجود ضمان مالي
TT

الداخلية السعودية تنبه بإلزامية تقديم الضمان المالي للحصول على تأشيرة أوكرانيا

الداخلية السعودية تنبه الراغبين في السفر إلى أوكرانيا بضرورة وجود ضمان مالي
الداخلية السعودية تنبه الراغبين في السفر إلى أوكرانيا بضرورة وجود ضمان مالي

نبهت وزارة الداخلية المواطنين والمقيمين المسافرين إلى جمهورية أوكرانيا، أنه بدءا من تاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) المنصرم، أدخل على التشريعات الأوكرانية تعديلات بشأن إلزامية تقديم ضمان مالي (كشف حساب وصورة من البطاقة الائتمانية) من أجل الحصول على تأشيرة دخول إلى أوكرانيا أو من أجل الإقامة فيها أو عبورها للأجانب والأشخاص من ليس لديهم جنسية.
وأوضحت أنه وفقاً لهذه التعديلات، فإنه يجب على أي زائر إلى أوكرانيا تقديم ضمان مالي بمبلغ تسعين دولار يوميا أثناء إقامتهم في أوكرانيا، مشيرة إلى أن أصحاب الجوازات الدبلوماسية والخاصة أو أعضاء الوفود الرسمية معفون من الإجراءات المذكورة.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.