«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات
TT

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

وفقا لبيانات منظمة «آي إتش إس»، التي تعنى بالإحصاءات الصناعية والتصدير والاستيراد، لعام 2015م، احتلت شركة «هايسنس» المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات. وقد بلغ عدد الشاشات المصدرة إلى مختلف دول العالم أكثر من 155 مليون شاشة. بزيادة 5.8 في المائة لعام 2015م عن عام 2014م.
ويعود سبب تفوق شاشات «هايسنس» إلى الابتكارات التقنية المتطورة، وكذلك إلى تركيز الشركة على خط كامل يلبي رغبة كل المستهلكين بمختلف المقاسات والمواصفات. كما يساهم في تفوقها، اعتماد الشركة على استراتيجية التوسع في الأسواق العالمية، والتركيز على بناء اسم «هايسنس» بوصفه منتجا ذا جودة عالية، ليكون من الخيارات الأولى للمستهلك.
يذكر أن شاشات «هايسنس» بمختلف المقاسات والمواصفات متوفرة في السعودية من خلال وكيلها الحصري «شركة الزقزوق للأجهزة المنزلية»، وذلك من خلال معارض الشركة وموزعيها المعتمدين. كما تقدم شركة «الزقزوق» أفضل العروض والخدمات للمنتج.



الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)
TT

الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)

شهدت الليرة السورية تحسناً ملحوظاً في قيمتها أمام الدولار، حيث أفاد عاملون في سوق الصرافة بدمشق يوم السبت، بأن العملة الوطنية ارتفعت إلى ما بين 11500 و12500 ليرة مقابل الدولار، وفقاً لما ذكرته «رويترز».

ويأتي هذا التحسن بعد أن بلغ سعر صرف الدولار نحو 27 ألف ليرة سورية، وذلك بعد يومين فقط من انطلاق عملية «ردع العدوان» التي شنتها فصائل المعارضة في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ويوم الأربعاء، قال رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة في سوريا، محمد البشير، لصحيفة «إيل كورييري ديلا سيرا» الإيطالية: «في الخزائن لا يوجد سوى الليرة السورية التي لا تساوي شيئاً أو تكاد، حيث يمكن للدولار الأميركي الواحد شراء 35 ألف ليرة سورية». وأضاف: «نحن لا نملك عملات أجنبية، وبالنسبة للقروض والسندات، نحن في مرحلة جمع البيانات. نعم، من الناحية المالية، نحن في وضع سيئ للغاية».

وفي عام 2023، شهدت الليرة السورية انخفاضاً تاريخياً أمام الدولار الأميركي، حيث تراجعت قيمتها بنسبة بلغت 113.5 في المائة على أساس سنوي. وكانت الأشهر الستة الأخيرة من العام قد شهدت الجزء الأكبر من هذه التغيرات، لتسجل بذلك أكبر انخفاض في تاريخ العملة السورية.