"النشرة المسائية" من «الشرق الأوسط أونلاين»

"النشرة المسائية" من «الشرق الأوسط أونلاين»
TT

"النشرة المسائية" من «الشرق الأوسط أونلاين»

"النشرة المسائية" من «الشرق الأوسط أونلاين»

هاجم
متشددون مسلحون فندقا في واغادوعو عاصمة بوركينا فاسو أمس واحتجزوا عدد من
الرهائن، واستطاعت قوات الأمن تحرير 126 شخصا بينهم 33 جريحا، وقتل ثلاثة
من المهاجمين، وأعلن مصدر أمني مقتل ما لا يقل عن 23 شخصا من 18 جنسية
مختلفة. وأعلنت الشرطة الإندونيسية اليوم التوصل لأسماء الخمسة المشتبه بهم
في شن هجمات بالأسلحة النارية وتفجيرات في العاصمة جاكرتا قبل يومين، كما
أعتلقت 12 آخرين على صلة بالهجوم الذي أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤوليته
عنه. وقال مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي أن
أحد أسباب التطرف هو وجود الاحتلال الأجنبي مشيرا إلى أن أكثر ضحايا التطرف
في العالم هم من المسلمين في أنحاء العالم. وقال وزير الدفاع الباكستاني
خواجه محمد آصف إن بلاده ملتزمه بالدفاع عن سيادة السعودية. وأنقذ حرس
السواحل الإيطالي 250 مهاجرا أمام قبالة السواحل الليبية.
وفي الاقتصاد، أطلقت الهند حملة لتعزيز الشركات الناشئة من خلال تدابير ضريبية
ميسرة وتسهيل التمويل لإقامة المشاريع على المستوى الشعبي.
وفي الرياضة، شن الأمير الأردني على بن الحسين المرشح لرئاسة الفيفا هجوما على
اتفاق الإتحادين الأفريقي والآسيوي الأخير، وأعرب عن قلقه من توقيت الاتفاق
الذي يبدو محاولة لهندسة كتلة التصويت خلال الانتخابات المقبلة.
وفي المنوعات ستتولى الأميرة كيت دوقة كامبريدج رئاسة تحرير صحيفة إلكترونية
لمدة يوم واحد في فبراير )شباط) المقبل للمساعدة في زيادة الوعي بقضايا
الحالة النفسية للأطفال.

بالإضافة إلى موضوعات أخرى متنوعة، وفيما يلي تفاصيل الأخبار بروابطها:

عشرات القتلى والجرحى في هجوم مسلح على فندق في بوركينا فاسو

السفير المعلمي: أكثر ضحايا التطرف في العالم هم من المسلمين

المبعوث الأممي إلى ليبيا يخشى تحالف «داعش» ومتطرفين بشمال أفريقيا

5ر3 مليون دولار استثمارات منظمة «فاو» في قطاع الزراعة الأنجولي

إندونيسيا تحدد هوية منفذي هجوم جاكرتا وتعتقل 12 شخصًا

فوز مرشحة المعارضة بانتخابات رئاسة تايوان

وزير ألماني يقترح زيادة الضرائب على البنزين في أوروبا لمواجهة أزمة اللاجئين

اليمن: بيان لحقوق الإنسان يكشف أن أعداد المعتقلين لدى الانقلابيين تجاوز 10 آلاف شخص

أنقرة تدعو ألمانيا لتعزيز مشاركتها العسكرية في سوريا

إيطاليا تنقذ نحو 250 مهاجرًا قبالة السواحل الليبية

إمام الحرم: اشتداد الكرب على أهل الإسلام يبشر بأن الفرج قريب والنصر آت

الاتحاد الأوروبي يندد باعتقال جامعيين في تركيا ويأسف «لمناخ الترهيب»

وزير الدفاع الباكستاني يشدد على التزام بلاده بالدفاع عن سيادة السعودية

وزير ألماني يقترح زيادة الضرائب على البنزين في أوروبا لمواجهة أزمة اللاجئين

اليمن: بيان لحقوق الإنسان يكشف أن أعداد المعتقلين لدى الانقلابيين تجاوز 10 آلاف شخص

القمة البرلمانية العربية بالقاهرة أواخر فبراير المقبل

مقتل 5 في انفجار يشتبه في أن سببه تسرب غاز في بلدة إيطالية

مطار الملك عبد العزيز يحقق أعلى نسبة حركة ركاب منذ النشأة بزيادة 6 %

الهند تطلق حملة لتعزيز الشركات الناشئة

دوقة كمبردج رئيسة تحرير صحيفة إلكترونية لمدة يوم

19 ألبومًا لديفيد بووي تدخل تصنيف أفضل مائة ألبوم بريطاني

دوري الدرجة الثانية الإيطالي يبدأ استخدام البطاقة الخضراء في الجولة المقبلة

الأمير علي يهاجم اتفاق الاتحادين الآسيوي والأفريقي ويطالب الفيفا بالتدخل

كيري وظريف يجتمعان في فيينا.. وطهران تفرج عن 4 سجناء قبل رفع العقوبات المرتقب
 



بايرو للسعي إلى «مصالحة» بين الفرنسيين

الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
TT

بايرو للسعي إلى «مصالحة» بين الفرنسيين

الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)
الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة المكلف فرنسوا بايرو في صورة تعود لشهر مارس 2022 خلال الحملة الرئاسية الأخيرة (أ.ف.ب)

بعد أكثر من أسبوع من الترقب، عيّن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حليفه فرنسوا بايرو رئيساً للوزراء، على أمل تجاوز الأزمة الكبرى التي تعانيها فرنسا منذ حلّ الجمعية الوطنية في يونيو (حزيران) وإجراء انتخابات لم تسفر عن غالبية واضحة.

ويأتي تعيين بايرو، وهو سياسي مخضرم يبلغ 73 عاماً وحليف تاريخي لماكرون، بعد تسعة أيام من سقوط حكومة ميشال بارنييه إثر تصويت تاريخي على مذكرة لحجب الثقة دعمها نواب اليسار واليمين المتطرف في الرابع من ديسمبر (كانون الأول).

وعبّر رئيس الوزراء الفرنسي الجديد عن أمله في إنجاز «مصالحة» بين الفرنسيين، لكنَّه يواجه تحدياً كبيراً لتجاوز الأزمة القائمة. وقال بايرو في تصريح مقتضب للصحافيين: «هناك طريق يجب أن نجده يوحد الناس بدلاً من أن يفرقهم. أعتقد أن المصالحة ضرورية».

وبذلك يصبح بايرو سادس رئيس للوزراء منذ انتخاب إيمانويل ماكرون لأول مرة عام 2017، وهو الرابع في عام 2024، ما يعكس حالة عدم استقرار في السلطة التنفيذية لم تشهدها فرنسا منذ عقود.

ويتعيّن على رئيس الوزراء الجديد أيضاً التعامل مع الجمعية الوطنية المنقسمة بشدة، التي أفرزتها الانتخابات التشريعية المبكرة. وقد أسفرت الانتخابات عن ثلاث كتل كبيرة، هي تحالف اليسار والمعسكر الرئاسي الوسطي واليمين المتطرف، ولا تحظى أي منها بغالبية مطلقة.

وقالت أوساط الرئيس إن على بايرو «التحاور» مع الأحزاب خارج التجمع الوطني (اليمين المتطرف) وحزب فرنسا الأبية (اليسار الراديكالي) من أجل «إيجاد الظروف اللازمة للاستقرار والعمل».