جهاز مسح صغير لتذاكر الطيران الإلكترونية في ساعة «آبل» الذكية

بعد الازدياد الكبير لحامليها من المسافرين

جهاز مسح صغير لتذاكر الطيران الإلكترونية في ساعة «آبل» الذكية
TT

جهاز مسح صغير لتذاكر الطيران الإلكترونية في ساعة «آبل» الذكية

جهاز مسح صغير لتذاكر الطيران الإلكترونية في ساعة «آبل» الذكية

بعد ازدياد الإقبال على اقتناء ساعة «آبل» الذكية، طورت الخطوط الجوية البريطانية جهاز سكانر صغيرا لمسح تذاكر الطيران الإلكترونية وبطاقات الصعود للطائرة، التي يحفظها زبائنها على ساعاتهم.
وقد شهدت الخطوط البريطانية زيادة في أعداد مسافريها من حملة هذه الساعة الذكية بنسبة 386 في المائة خلال موسم الصيف، وتشكل الساعات نحو 5 في المائة من الأجهزة المحمولة التي تستخدم تطبيقات الخطوط البريطانية.
وتخصص أجهزة المسح الحالية لتصوير بطاقات الصعود المطبوعة أو المعروضة على شاشات عدد من الهواتف الجوالة، إلا أنها لا تسمح بتصوير البطاقات المختزنة على شاشة الساعة الصغيرة. إلا أن الأجهزة الجديدة ستحل هذه المشكلة. وقد نصب 36 منها في محطتي «هيثرو» 3 و5 الجويتين، وسوف يبدأ العمل بها منتصف الشهر الحالي.
وصرح كيفن ماكلين رئيس الموقع الإلكتروني والخدمات الجوالة للخطوط البريطانية في بيان: «إننا نطمح دوما إلى تسهيل رحلات زبائننا بواسطة توظيف التقنيات، وبعد الازدياد الكبير في أعداد المقتنين لساعة (آبل) قررنا تسهيل الأمور عليهم».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".