هجوم مسلح على قاعدة تابعة للأمم المتحدة بمالي

لم يحدد بعد عدد الضحايا

هجوم مسلح على قاعدة تابعة للأمم المتحدة بمالي
TT

هجوم مسلح على قاعدة تابعة للأمم المتحدة بمالي

هجوم مسلح على قاعدة تابعة للأمم المتحدة بمالي

هاجم مسلحون مجهولون، اليوم (السبت)، قاعدة لقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في بلدة كيدال شمال مالي.
قال متحدث باسم قوة الأمم المتحدة في مالي إن مسلحين أطلقوا صواريخ على القاعدة للمنظمة الدولية في كيدال بشمال مالي، فأسقطوا عددًا غير محدد من الضحايا.
وأضاف المتحدث أوليفييه سالجادو أنه سقطت أربعة أو خمسة صواريخ داخل القاعدة. أصيب عدد قليل من الناس لكن من السابق لأوانه تحديد عدد.
ويأتي الهجوم بعد أسبوع من هجوم مسلح استهدف احتجاز نحو 130 رهينة في فندق بالعاصمة باماكو، أسفر عن مقتل 22 شخصًا، ونجحت القوات الخاصة المالية بدعم فرنسي وأميركي في تحرير بقية الرهائن.



مجلس الشيوخ يوافق على إلغاء عقوبة الإعدام في زيمبابوي

إيمرسون منانغاغوا (أ.ف.ب)
إيمرسون منانغاغوا (أ.ف.ب)
TT

مجلس الشيوخ يوافق على إلغاء عقوبة الإعدام في زيمبابوي

إيمرسون منانغاغوا (أ.ف.ب)
إيمرسون منانغاغوا (أ.ف.ب)

وافق مجلس الشيوخ في زيمبابوي على مشروع قانون لإلغاء عقوبة الإعدام، وهي خطوة رئيسية نحو إلغاء قانون لم يستخدم في الدولة الواقعة في جنوب أفريقيا منذ ما يقرب من 20 عاماً.

وأعلن برلمان زيمبابوي، اليوم الخميس، أن أعضاء مجلس الشيوخ أقروا مشروع القانون ليلة أمس. وسيتم إلغاء عقوبة الإعدام إذا وقع الرئيس القانون، وهو أمر مرجح.

مشنقة قبل تنفيذ حكم بالإعدام (أرشيفية)

ويذكر أن زيمبابوي، الدولة الواقعة في جنوب أفريقيا، تطبق عقوبة الشنق، وكانت آخر مرة أعدمت فيها شخصاً في عام 2005، ويرجع ذلك من بين أسباب أخرى إلى أنه في وقت ما لم يكن هناك أحد على استعداد لتولي وظيفة منفذ الإعدام التابع للدولة أو الجلاد.

وكان الرئيس إيمرسون منانجاجوا، زعيم زيمبابوي منذ عام 2017، قد أعرب علناً عن معارضته لعقوبة الإعدام.

واستشهد منانغاغوا بتجربته الشخصية عندما حُكم عليه بالإعدام - الذي تم تخفيفه فيما بعد إلى السجن عشر سنوات ـ بتهمة تفجيره قطاراً في أثناء حرب الاستقلال في البلاد في ستينات القرن الماضي، وقد استخدم سلطاته بالعفو الرئاسي لتخفيف كل أحكام الإعدام إلى السجن مدى الحياة.