حملات سرية ومكثفة بالسويد بحثا عن «إرهابي»

حملات سرية ومكثفة بالسويد بحثا عن «إرهابي»
TT

حملات سرية ومكثفة بالسويد بحثا عن «إرهابي»

حملات سرية ومكثفة بالسويد بحثا عن «إرهابي»

تقوم السلطات السويدية اليوم (الخميس) "ببحث مكثف" عن رجل يشتبه في أنه يعتزم القيام بعمل إرهابي، ولكن القوات الأمنية السويدية رفضت تأكيد التقارير الإعلامية التي تفيد بأنه على صلة بتنظيم "داعش".
وقال مارك فاداس، أحد مسؤولي القوات الأمنية لوكالة الأنباء الألمانية "نحن على علم بالتقارير الإعلامية بشأن رجل مطلوب القبض عليه في السويد، ولكن بما أن التحقيقات سرية، فلا نستطيع التعليق".
وقد صدر أمر أمس (الأربعاء) بالقبض على الرجل، الذي ما زال هاربا.
وكانت صحيفة "إكسبريس اند افتونبلادت" قد نشرت اليوم صورة للمشتبه به، قائلة إنه تم توزيعها على أقسام الشرطة.
ووفقا للمعلومات، فإن المشتبه به مواطن عراقي في العشرينيات من عمره، وقد سافر للسويد عبر ألمانيا عقب مغادرته للعراق. ولم يعلق فاداس على التقرير.



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.