* تيري بيرنز: بيع «القناة الرابعة» يدر فائدة مالية ضئيلة على الحكومة
* لندن - «الشرق الأوسط»: أدان تيري بيرنز رئيس «القناة الرابعة» المستشار السابق بوزارة الخزانة البريطانية، خطط الحكومة الرامية إلى خصخصة «القناة الرابعة»، نظرا لأنها سوف «تدر فائدة مالية ضئيلة» على الحكومة.
وذكر اللورد بيرنز، أن بيع قناة إذاعية مملوكة للدولة وممولة تجاريا لن يجلب الكثير من المال ولن يحسن السوق، وهما «السببان المحتملان فقط للخصخصة». وقال بيرنز، في مقابلة أجرتها صحيفة «غارديان» معه: «لا أعتقد أن وزارة الخزانة تهتم بشكل كبير بخصخصة (القناة الرابعة) بسبب المال، في ظل وجود عدد هائل من الأصول الأخرى المتاحة للبيع». وأضاف: «من الصعب للغاية النظر إلى الفائدة المالية للحكومة، في حين من الممكن رؤية بعض من الضرر الذي يخيم على القطاع الإبداعي بأسره في المملكة المتحدة».
* صحافة الجناح اليميني البريطاني تصعد الهجوم على إيماءة جيرمي كوربن
* لندن - «الشرق الأوسط»: هل كانت مراسلة صحيفة «صن»، لين ديفيدسون، تشاهد حفلا تذكاريا عند القبر الأجوف مختلفا عن ذلك الذي شاهده مراسل صحيفة «ديلي تليغراف»، تشارلز مور؟
وجاء تعليق ديفيدسون على وضع جيرمي كوربن إكليلا من الزهور، كالتالي: «تجاهل زعيم حزب العمال المسالم الانحناء التقليدي عند القبر الأجوف في لندن.. فقد أومأ برأسه قليلا بدلا من الانحناء الشعائري التقليدي». وجاء تقييم مور لتصرف كوربن كما يلي: «لقد انسجم مع الحفل بشكل لائق. وخلافا لبعض التعليقات، فلم يكن هناك شيء خاطئ في الانحناء قليلا وهو يضع إكليلا من الزهور. وكان يرتدي ملابس ملائمة، ويمسك بزهور خشخاش حمراء اللون، وأدلى ببعض التعبيرات الجديرة بالاحترام».ومن الواضح أن الإيماءة هي جيدة مثل غمزة العين بالنسبة لبعض الصحافيين.
* إيسينا أونيل تعتزل «إنستغرام»
* سيدني - «الشرق الأوسط»: قررت مراهقة أسترالية بعد حصولها على أكثر من نصف مليون متابع اعتزال «إنستغرام»، واصفة المنصة بأنها «كمال مفتعل للحصول على الاهتمام»، داعية الآخرين لاعتزال وسائل الإعلام الاجتماعي ربما بمساعدة من موقعها الجديد. وقالت إيسينا أونيل، البالغة من العمر 18 عاما، إنها استطاعت تحقيق دخل من تسويق المنتجات لـ612 ألف متابع لها على «إنستغرام».. «فالحصول على 2000 دولار أسترالي مقابل منشور واحد أمر سهل». لكن رفضها الجذري للشهرة عبر وسائل الإعلام الاجتماعي أكسبها الثناء. وفي يوم 27 أكتوبر (تشرين الأول)، حذفت أونيل أكثر من 2000 صورة لها على «إنستغرام».. «لم تخدم أي غرض حقيقي بخلاف الترويج الذاتي»، وأجرت تعديلات جذرية على تعليقاتها على 96 منشورا متبقيا، في محاولة للكشف عن التلاعب والخداع وحتى انعدام الأمن وراء تلك الصور.
ولم تستجب أونيل لطلبات بإجراء مقابلة معها.
* وسائل الإعلام الإخبارية الإسبانية محصورة بين الحكومة والديون
* مدريد - «الشرق الأوسط»: تكافح وسائل الإعلام في كل مكان تقريبا من أجل التكيف مع التقنية الرقمية وانخفاض عائدات الإعلانات.
لكن في إسبانيا، أثارت إعادة الهيكلة السريعة لصناعة الإعلام المنكمشة بفقدان أكثر من 11 ألف صحافي عملهم هناك خلال سبع سنوات مخاوف متزايدة بشأن إذا ما كانت أعرق الصحف الورقية الإسبانية فقدت استقلالها التحريري وسط الضغوط المالية التي تتعرض لها. وتواجه صناعة الإعلام في إسبانيا عاصفة مدمرة شكلتها الديون الضخمة وصرامة الحكومة المحافظة تحت قيادة رئيس الوزراء ماريانو راخوي وحزبه الشعبي الذي يتصدى بقوة للانتقادات العلنية. وتتعرض حكومة راخوي لهجوم من قبل المعارضين لتمريرها هذا العام ما أصبح معروفا باسم «قانون كم الأفواه»، الذي يفرض عقوبات شديدة على الاحتجاجات السياسية غير المرخصة، وعلى نشر مقطع فيديو بتصوير هواة لضباط الشرطة.
9:44 دقيقه
موجز إعلامي
https://aawsat.com/home/article/497951/%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%B2-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة




