لقطات

لقطات
TT

لقطات

لقطات

* مصدر مقرب من التحقيقات أحد المسلحين في الهجوم على قاعة المسرح في باريس فرنسي وله صلات بمتشددين إسلاميين.
* قال مسؤولون أميركيون أمس إن الجيش الأميركي شن غارة جوية استهدفت زعيم تنظيم داعش في ليبيا.
وأضافت المصادر أن طائرتين من نوع «إف - 15» استخدمتا في الهجوم. وبعد أربع سنوات من سقوط حكم معمر القذافي في ليبيا استغل تنظيم داعش الفوضى هناك، وسيطر على مدينة سرت، وأثار قلق الحكومات الغربية التي تخشى تزايد قوة التنظيم.
* أوضحت الشرطة البريطانية أن عملية إخلاء مطار غاتويك في لندن في وقت سابق، أمس، كانت لها علاقة باكتشاف ما يعتقد أنه سلاح ناري في صندوق، وأن رجلا عمره 41 عاما من فرنسا قد اعتقل، وأبقت بريطانيا مستوى التهديد الأمني عند درجة «خطير» بعد مقتل 127 شخصا على الأقل في سلسلة هجمات في باريس مساء أمس.
* صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد بأنه في إطار متابعة السفارة المصرية في باريس لوضع الجالية المصرية عقب التفجيرات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس أمس، علمت السفارة بتغيب الشاب وليد عبد الرازق يوسف والذي يرافق والدته في زيارة حاليا إلى باريس، وقرر حضور مباراة كرة القدم بين فريقي فرنسا وألمانيا ولم يعد إلى مقر إقامته.
* رفعت إيطاليا مستوى الاستنفار على أراضيها وشددت عمليات المراقبة على الحدود، بعد اعتداءات باريس التي حملت رئيس الحكومة الإيطالية ماتيو رينتسي على الدعوة إلى اجتماع أمني قبل ظهر اليوم في روما.
وقال رينتسي قبل الاجتماع مثل جميع الإيطاليين، أعرف أن الإرهابيين لن ينتصروا. فلتكن الحرية أقوى من الهمجية. فلتكن الشجاعة أقوى من الخوف، مشيرا إلى أنه لا يستخف بأي تهديد.
* ستبقى مباراة إنجلترا وفرنسا الودية في كرة القدم في موعدها الثلاثاء المقبل على ملعب ويمبلي في لندن رغم الاعتداءات التي هزت العاصمة باريس، أمس، بحسب ما ذكر الاتحاد الفرنسي. وقال متحدث باسم الاتحاد الفرنسي لوكالة الصحافة الفرنسية: «بعد مناقشات مع اتحاد الكرة الإنجليزي، الذي أكد ألا خطر يعيق المباراة، تقرر إقامتها في الموعد المحدد مسبقا».
* اعتبر وزير الداخلية الألماني أن ألمانيا اقتربت بشدة من مدى نيران الإرهاب الدولي بعد هجمات باريس.
وقال دي ميزير أمس بعد لقاء مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وعدد من الوزراء المختصين بالتعامل مع عواقب الهجمات الإرهابية في باريس: «الوضع خطير، وعلينا أن نتكاتف سواء كنا في الحكومة أو البرلمان، وسواء كنا في المجتمع الألماني أو في أوروبا»، مضيفا القول: «حتى ألمانيا لم يتغير وضعها الخاص بوقوعها على نحو كبير في مرمى الإرهاب الدولي».



رئيس أذربيجان وصفها بأنها «فاشية»...أرمينيا تحذر من التصعيد

رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان (رويترز)
رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان (رويترز)
TT

رئيس أذربيجان وصفها بأنها «فاشية»...أرمينيا تحذر من التصعيد

رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان (رويترز)
رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان (رويترز)

اتهم رئيس أذربيجان إلهام علييف الجارة أرمينيا بأنها تشكل تهديدا «فاشيا» يتعين القضاء عليه، وذلك في تعليقات وصفها زعيم أرمينيا بأنها محاولة محتملة لتبرير صراع جديد، وفقاً لوكالة «رويترز».

وخاضت أرمينيا وأذربيجان سلسلة من الحروب منذ أواخر ثمانينيات القرن العشرين عندما انفصلت ناغورنو كاراباخ، وهي منطقة في أذربيجان ذات أغلبية من السكان الأرمن، عن باكو بدعم من يريفان.

واستعادت أذربيجان في سبتمبر (أيلول) 2023 السيطرة على كاراباخ مما دفع كل الأرمن في الإقليم، البالغ عددهم 100 ألف نسمة، إلى الرحيل جماعيا إلى أرمينيا. ومنذ ذلك الحين، أعلن الجانبان رغبتهما في توقيع معاهدة لإنهاء الصراع.

لكن في مقابلة مع وسائل إعلام أذربيجانية مساء أمس (الثلاثاء)، قال علييف: «أرمينيا في الواقع مصدر تهديد للمنطقة. الدولة الأرمينية المستقلة دولة فاشية. لما يقرب من 30 عاما، حكم الفاشيون هذا البلد وشكلوا الدولة حسب قناعاتهم».

وأضاف: «لذلك يجب القضاء على الفاشية... إما على يد القيادة الأرمينية أو على يدينا. لا يوجد أي سبيل آخر».

وفي تعليقات لوكالة الأنباء الأرمينية الرسمية «أرمينبرس»، قال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إن يريفان لا تزال عازمة على المفاوضات السلمية.

ونقلت الوكالة عن باشينيان قوله: «ربما تحاول باكو تشكيل (شرعية) للتصعيد في المنطقة».

ومحادثات السلام بين الجانبين متقطعة وتشهد تقدما بطيئا. ولا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بين الدولتين كما لا تزال الحدود التي يبلغ طولها ألف كيلومتر مغلقة وشديدة التسلح.