إيران تعلن مشاركتها بجولة المباحثات السورية المقبلة في فيينا

إيران تعلن مشاركتها بجولة المباحثات السورية المقبلة في فيينا
TT

إيران تعلن مشاركتها بجولة المباحثات السورية المقبلة في فيينا

إيران تعلن مشاركتها بجولة المباحثات السورية المقبلة في فيينا

نقل عن مستشار بارز للزعيم الاعلي الايراني علي خامنئي، قوله ان ايران ستشارك في الجولة المقبلة من محادثات السلام السورية؛ وذلك بعد أسبوع من تهديد طهران بالانسحاب من العملية.
واجتمعت قوى عالمية واقليمية بينها ايران في فيينا يوم 30 أكتوبر(تشرين الأول) لمناقشة سبل التوصل لحل سياسي للحرب الاهلية السورية. وبعد أيام هددت ايران بالانسحاب من الجولة التالية للمحادثات.
ونقلت وكالة "تسنيم" للانباء عن علي أكبر ولايتي أكبر مستشار لخامنئي في الشؤون الخارجية، قوله أمس (السبت) ان "ايران ستشارك وبشكل فعال في محادثات (السلام السورية) مع الاعلان عن معاييرها والحفاظ على خطوطها الحمراء"، حسب قوله. مضيفا "سنساند حليفتنا سوريا ليس فقط في مجال الدفاع لكن أيضا على الساحة السياسية".
وقال دبلوماسيون هذ الاسبوع ان الجولة المقبلة من المحادثات الدولية ستبدأ على الأرجح في وقت لاحق هذا الاسبوع.



إسرائيل تعلن مقتل 2 من المشاركين في هجوم 7 أكتوبر

جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
TT

إسرائيل تعلن مقتل 2 من المشاركين في هجوم 7 أكتوبر

جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، إنه قتل شخصين شمال قطاع غزة ممن شاركوا في هجمات حركة «حماس» المباغتة في إسرائيل قبل أكثر من 14 شهراً.

وذكر الجيش الإسرائيلي أن أحدهما قاد هجوماً على موقع عسكري إسرائيلي قرب الحدود مع قطاع غزة، أسفر عن مقتل 14 جندياً إسرائيلياً.

وأشار إلى أن الرجل هاجم قوات إسرائيلية أيضاً في قطاع غزة في الحرب التي أعقبت الهجوم.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن القوات الجوية الإسرائيلية قتلته في مبنى مدرسة سابقة في مدينة غزة.

ولفت الجيش إلى أنه قتل رئيس وحدة الطيران المظلي بالحركة، الذي قاد تحرك الحركة في الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) جواً، في ضربة منفصلة في جباليا.

ولم يحدد الجيش وقت مقتل الرجلين بالتحديد.

كانت عملية «طوفان الأقصى» التي شنّتها «حماس» قد أسفرت عن مقتل 1200 جندي ومدني إسرائيلي واحتجاز قرابة 240 رهينة تم اقتيادهم إلى قطاع غزة، ورداً على ذلك شنّت إسرائيل هجمات وغزواً برياً للقطاع تسبب في كارثة إنسانية وتدمير البنية التحتية ونقص شديد في المواد الغذائية والأدوية ومقتل وإصابة أكثر من 150 ألف شخص.