البحث عن «الفوسفين» في الأسواق السعودية

«التجارة والصناعة» تجري جولات رقابية لضمان سلامة المبيدات

البحث عن «الفوسفين» في الأسواق السعودية
TT

البحث عن «الفوسفين» في الأسواق السعودية

البحث عن «الفوسفين» في الأسواق السعودية

تجري السعودية حاليا ممثلة بوزارة التجارة والصناعة، حملة واسعة للبحث عن الفوسفين، وهي المادة السمية التي توجد في بعض المبيدات الحشرية.
ونفذت وزارة التجارة والصناعة جولات رقابية ميدانية على عدد من المحال التجارية التي تبيع المبيدات الحشرية في مختلف مناطق السعودية، بغرض التأكد من عدم وجود مبيد "فوسفيد الألمنيوم" القاتل، وألزمت المحال بتوقيع تعهدات خطية بعدم بيعها.
ويأتي ذلك امتداداً لمتابعة الوزارة لحماية المستهلكين من أخطار المواد الكيميائية الضارة، وضمان عدم وصولها للأسواق ومعاقبة المخالفين.
وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم على مواصلتها لحملاتها التفتيشية على المحال، ومباشرة البلاغات في هذا الشأن، ومصادرة جميع الكميات المضبوطة، وإيقاع العقوبات بحق المتورطين.
يذكر أن مادة “فوسفيد الألمنيوم” تصدر عند تعرضها للرطوبة غازاً قاتلا يدعى "الفوسفين"، وهو غاز قابل للاشتعال عديم اللون، ويعد من الغازات السامة التي تنتشر بسهولة في كل مكان.
وشددت وزارة التجارة والصناعة على عدم تهاونها مع من يبيع مثل تلك المواد التي تهدد صحة وسلامة المستهلك، داعية في الوقت ذاته عموم المستهلكين للإبلاغ عن المحال التي تبيع "الفوسفين" عن طريق مركز البلاغات في الوزارة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».