الرئيس التشيكي يتهم المهاجرين باستخدام الأطفال دروعا بشرية

الرئيس التشيكي يتهم المهاجرين باستخدام الأطفال دروعا بشرية
TT

الرئيس التشيكي يتهم المهاجرين باستخدام الأطفال دروعا بشرية

الرئيس التشيكي يتهم المهاجرين باستخدام الأطفال دروعا بشرية

اتهم الرئيس التشيكي ميلوس زيمان، اليوم (الاحد)، المهاجرين لاسباب اقتصادية باستخدام الاطفال اللاجئين "دروعا بشرية"؛ في وقت يستمر تدفق المهاجرين الى اوروبا.
وقال زيمان في مقابلة مع موقع "تابلويد بليسك" الالكتروني، ان الاطفال اللاجئين "يستخدمون كدروع بشرية من جانب أشخاص يحملون هواتف آي فون (ويعني المهاجرين لاسباب اقتصادية) لتبرير موجة المهاجرين". مضيفا ان "من يختبئون وراء اطفال (...) لا يستحقون تعاطفا"، على حد قوله.
وتابع الرئيس التشيكي الذي هاجم المهاجرين مرارا "انهم يصطحبون اطفالا في زوارق صغيرة مدركين ان خطر الغرق يهددهم".
وكان زيمان استخدم في الايام الاخيرة عبارات صادمة بحق المهاجرين مثل "لا أحد دعاكم الى هنا"، مؤكدا ان الوافدين الجدد "سيحترمون الشريعة (الاسلامية) بدل القوانين التشيكية".



شولتس يناقش الوضع السوري مع العاهل الأردني

سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
TT

شولتس يناقش الوضع السوري مع العاهل الأردني

سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)
سوريان يركبان دراجة نارية بالقرب من مبنى محترق لإدارة الهجرة والجوازات في دمشق (رويترز)

قال متحدث باسم الحكومة الألمانية، اليوم (الخميس)، إنَّ المستشار الألماني أولاف شولتس، والعاهل الأردني الملك عبد الله، يتفقان على أهمية العملية السياسية الشاملة في سوريا، وذلك بعد اتصال هاتفي بينهما.

وأضاف المتحدث في بيان: «اتفق كلاهما على أنَّ عمليةً سياسيةً شاملةً في سوريا شديدة الأهمية الآن، وأنَّ من الضروري دعم العملية الانتقالية. وشدَّد كلاهما على أهمية حماية الأقليات العرقية والدينية».

وتابع أن الزعيمين شدّدا أيضاً على أهمية وحدة أراضي سوريا وسيادتها.

وتفرض إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بقيادة أحمد الشرع المكنى «أبو محمد الجولاني»، سلطتها على الدولة السورية، بالسرعة الخاطفة نفسها التي سيطرت بها على البلاد؛ ففي غضون أيام قليلة نشرت شرطةً، وسلَّمت السلطة لحكومة مؤقتة، وعقدت اجتماعات مع مبعوثين أجانب، مما يثير مخاوف بشأن ما إذا كان حُكَّام دمشق الجدد سيلتزمون بعدم إقصاء أحد.