السجن مع إيقاف التنفيذ لألمانية حرضت ضد اللاجئين على «فيسبوك»

اعتذرت خلال المحاكمة على ما كتبته

السجن مع إيقاف التنفيذ لألمانية حرضت ضد اللاجئين على «فيسبوك»
TT

السجن مع إيقاف التنفيذ لألمانية حرضت ضد اللاجئين على «فيسبوك»

السجن مع إيقاف التنفيذ لألمانية حرضت ضد اللاجئين على «فيسبوك»

قضت محكمة ألمانية اليوم (الجمعة) بسجن مواطنة من برلين لمدة خمسة أشهر مع إيقاف التنفيذ بتهمة التحريض ضد اللاجئين على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
ورأت المحكمة الإدارية، أن المتهمة (29 عامًا) مذنبة بتهمة إثارة الفتنة. وكانت المتهمة التي اعترفت بجريمتها علقت في أبريل (نيسان) الماضي على «فيسبوك» على مقال صحيفة تحدث عن اعتقال طالب لجوء عقب اتهامه بمحاولة اغتصاب.
وكتبت المتهمة في تعليقها: «ارحلوا بقذارتكم!»، مضيفة أنه إذا لم تفهم الدولة ذلك «فسيتم حرق المزيد من نزل اللاجئين». وقالت المتهمة خلال المحاكمة إنها أساءت التعبير، وإنها آسفة لذلك.



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.