ولي ولي العهد والرئيس الموريتاني بحثا أوجه التعاون والتطورات الإقليمية

الأمير محمد بن سلمان التقى مدير مكتب الرئيس السوداني

الأمير محمد بن سلمان لدى اجتماعه مساء أمس مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في جدة (واس)
الأمير محمد بن سلمان لدى اجتماعه مساء أمس مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في جدة (واس)
TT

ولي ولي العهد والرئيس الموريتاني بحثا أوجه التعاون والتطورات الإقليمية

الأمير محمد بن سلمان لدى اجتماعه مساء أمس مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في جدة (واس)
الأمير محمد بن سلمان لدى اجتماعه مساء أمس مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في جدة (واس)

بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، والرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أوجه التعاون الثنائي بين السعودية وموريتانيا في مختلف المجالات، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها.
كما تناول الاجتماع، الذي عقد مساء أمس في مقر إقامة الرئيس الموريتاني بجدة، تطورات الأحداث في الساحة الإقليمية. وحضر اللقاء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء (الوزير المرافق)، ومحمد العايش مساعد وزير الدفاع، وفهد العيسى المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع، وعطا الله العنزي القائم بالأعمال بالسفارة السعودية في نواكشوط.
ومن الجانب الموريتاني وزير الشؤون الخارجية والتعاون حمادي ولد ميمو، ووزير الشؤون الاقتصادية والتنمية سيد أحمد الرايس، ووزير المالية المختار ولد اجاي، ومدير ديوان الرئيس أحمد ولد باهية، ومحافظ البنك المركزي عزيز ولد داهي، والسفير لدى السعودية محمد محمود الأمين.
من جهة أخرى، التقى الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد مساء أمس، وزير الدولة مدير عام مكتب الرئيس السوداني الفريق طه عثمان أحمد الحسين، وبحث اللقاء عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين السعودية والسودان.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».