مناظرات لمرشحي الحزبين الأميركيين الجمهوري والديمقراطي لسباق الرئاسة

مناظرات لمرشحي الحزبين الأميركيين الجمهوري والديمقراطي لسباق الرئاسة
TT

مناظرات لمرشحي الحزبين الأميركيين الجمهوري والديمقراطي لسباق الرئاسة

مناظرات لمرشحي الحزبين الأميركيين الجمهوري والديمقراطي لسباق الرئاسة

أعلنت لجنة المناظرات الرئاسية الاميركية أمس (الاربعاء) إن ثلاث مناظرات ستجري في 26 سبتمبر (ايلول) الحالي و9 و19 اكتوبر (تشرين الاول) 2016 بين المرشحين النهائيين اللذين سيفوزان بترشيح الحزبين الجمهوري والديمقراطي لخوض السباق الى البيت الابيض.
وقالت اللجنة المستقلة ان مواعيد المناظرات الثلاث التي تنظم قبل كل انتخابات رئاسية ستكون كما يلي:
- في 26 سبتمبر 2016 في جامعة رايت ستيت في دايتون بولاية اوهايو (شمال).
- في 9 اكتوبر في جامعة واشنطن في سانت لويس بولاية ميسوري (وسط).
- في 19 اكتوبر في جامعة نيفادا في لاس فيغاس (غرب).
واضافة الى هذه المناظرات الثلاث بين المرشحين لمنصب الرئيس، فان مناظرة أخرى ستجري بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي لمنصب نائب الرئيس، وذلك في 4 اكتوبر بجامعة لانغوود في فارمفيل بولاية فرجينيا (شرق). وتتولى لجنة المناظرات الرئاسية الاميركية منذ العام 1988 تنظيم هذه المناظرات التي يتابعها عشرات ملايين المشاهدين.
وستعلن اللجنة لاحقا عن معايير اختيار الاشخاص الذين سيتولون ادارة هذه المناظرات.
كما سيختار الحزبان الرئيسيان في الولايات المتحدة مرشحيهما للانتخابات الرئاسية في يوليو (تموز) 2016، وذلك في مؤتمر عام يعقده الحزب الجمهوري في كليفلاند وآخر يعقده الحزب الديموقراطي في فيلادلفيا.
يذكر أنه ستجري الانتخابات الرئاسية الاميركية في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) 2016.



السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
TT

السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)

قالت السعودية، أمس (الخميس)، إنه «آن الأوان أن تستقر سوريا وتنهض، وتستفيد مما لديها من مقدرات وأهمها الشعب السوري الشقيق».

وجاء ذلك على لسان الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، عقب لقاء في الرياض وصفه بـ«المثمر» مع وفد من الإدارة السورية الجديدة برئاسة أسعد الشيباني وزير الخارجية، وضمّ وزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب. وبحث الجانبان مستجدات الأوضاع في سوريا، وسبل دعم العملية السياسية الانتقالية بما يحقق تطلعات الشعب السوري، ويضمن أمن واستقرار سوريا ووحدة أراضيها.

وجدّد الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، خلال لقائه الشيباني، موقف بلاده الداعم لكل ما من شأنه تحقيق أمن واستقرار سوريا بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها.

وأعرب الشيباني، عن أمله في أن تفتح هذه الزيارة «صفحة جديدة ومشرقة في علاقات البلدين».

إلى ذلك، وصلت الطائرة الثالثة ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى دمشق، أمس، محملة بمساعدات غذائية وطبية وإيوائية، للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.