فنادق ومنتجعات موفنبيك تطلق علامتها في الرياض بمعلم مميز

فنادق ومنتجعات موفنبيك تطلق علامتها في الرياض بمعلم مميز
TT

فنادق ومنتجعات موفنبيك تطلق علامتها في الرياض بمعلم مميز

فنادق ومنتجعات موفنبيك تطلق علامتها في الرياض بمعلم مميز

بدأ فندق موفنبيك الرياض الجديد باستقبال ضيوفه رسميا مسجّلا الانطلاقة الأولى لشركة فنادق ومنتجعات موفنبيك في العاصمة الحيوية للسعودية.
وتتضمن المنشأة الجديدة من فئة الخمس نجوم التي استثمر في إنشائها مبلغ 800 مليون ريال سعودي (213.2 مليون دولار أميركي)، 438 وحدة فاخرة من الغرف والأجنحة وتتمتع بموقع مميز في قلب منطقة الأعمال على شارع الملك فهد، مقابل وزارة الداخلية وعلى بعد 30 دقيقة في السيارة من مطار الملك خالد في الرياض.
وبهذه المناسبة، أقيم احتفال رفيع المستوى في الفندق تحت رعاية الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، بحضور الكثير من رجال الأعمال المرموقين في المدينة.
وقال أندرياس ماتمولر، رئيس العمليات في فنادق ومنتجعات موفنبيك في الشرق الأوسط وآسيا: «نحن سعداء جدا لافتتاح أول فندق من علامة موفنبيك في العاصمة السعودية الحيوية، والذي يعد خطوة مميزة أيضا كونه المنشأة العاشرة لنا في السعودية».
وأضاف: «لطالما شعرنا برابط قوي مع مجتمع مدينة الرياض ويسرّنا أن نرحّب الآن بضيوف الفندق لنقدّم لهم أرقى أصول الضيافة والتسهيلات الحديثة، من قاعة الحفلات المذهلة إلى المطاعم الفاخرة».
وسيتشوق ضيوف الفندق الجديد وزواره للاستمتاع بمأكولات الذواقة في مطاعمه ومن ضمنها مطعم أكاسيا من بيار غانيير، الشيف الفرنسي الشهير حامل نجمة ميشلان، ومطعم نايا الذي يقدّم المأكولات اللبنانية الحديثة، والمطعم الهندي الأصيل أناردانا، ومطعم الوجبات الثلاث هورايزون. ويتوقّع أن تحظى ردهة البهو روتوندا بتقدير كبير من قبل المجتمع المحلي حيث يحلو فيها تناول المشروبات والوجبات الخفيفة الشهية.
ويتيح الفندق تسهيلات خاصة لتلبية احتياجات السيدات بتعاقده مع خبيرة التجميل الشهيرة جويل مارديني لإقامة منتجع صحي خاص بالسيدات تحت اسم أورورا سبا من جويل.



الأسهم الصينية تسجل أفضل مكسب أسبوعي في 16 عاماً

مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
TT

الأسهم الصينية تسجل أفضل مكسب أسبوعي في 16 عاماً

مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)

سجلت أسهم الصين أفضل أسبوع لها في 16 عاماً، يوم الجمعة، حيث طرحت بكين حزمة التحفيز الأكثر قوةً منذ الوباء، هذا الأسبوع، قبل عطلة الأسبوع الذهبي.

وارتفع مؤشرا «سي إس آي 300» و«شنغهاي المركب» القياسي بنحو 16 و13 بالمائة على التوالي خلال الأسبوع، وهي أكبر قفزة لهما منذ عام 2008. وأضاف مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ 13 بالمائة.

وقال محللون في «باركليز»: «في ظاهر الأمر، تشير جميع التدابير التي تم الإعلان عنها هذا الأسبوع إلى أن إلحاح الاستجابة السياسية لم يفوت السلطات، وهو تحول مهم في سوق كانت تبحث عن أكثر من مجرد الحد الأدنى... ولكن في سيناريو من شأنه أن تكون له تأثيرات بعيدة المدى على الأصول العالمية، ربما يشير هذا الأسبوع إلى أن الصين تتطلع إلى إصلاح ميزانيتها العمومية الوطنية هيكلياً».

وواصلت أسهم العقارات الصينية مكاسبها، يوم الجمعة، حيث قفزت بأكثر من 8 بالمائة على تعهد من اجتماع المكتب السياسي في سبتمبر (أيلول) باستقرار سوق الإسكان. وذكرت «رويترز» أن مدينتي شنغهاي وشنتشن الصينيتين تخططان لرفع القيود المتبقية الرئيسية على شراء المنازل لجذب المشترين المحتملين ودعم أسواق العقارات المتعثرة.

وارتفع مؤشر هونغ كونغ للأوراق المالية 3.6 بالمائة، بقيادة أسهم التكنولوجيا، التي ارتفعت 5.8 بالمائة.

ومع ارتفاع السوق، واجه بعض المستثمرين صعوبة في استكمال أوامرهم في بورصة شنغهاي بسبب أعطال فنية، وفقاً للمشاركين في السوق وبيان من البورصة.

وفي تأثير آخر، استمر الإقبال على المخاطرة بفضل إجراءات تحفيزية اتخذتها الصين هذا الأسبوع، مما أدى إلى ارتفاع أسهم وسلع وعملات حساسة للمخاطر.

وانخفض الجنيه الإسترليني قليلاً، وسجل 1.3381 دولار، لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى له في عامين ونصف العام، الذي لامسه هذا الأسبوع. وظل الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي قرب أعلى مستوى لهما في عدة سنوات بفضل خطط التحفيز الصينية.

وهبط الدولار الأسترالي إلى 0.68705 دولار، لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى في 18 شهراً الذي لامسه يوم الأربعاء. وسجل الدولار النيوزيلندي في أحدث التعاملات 0.6298 دولار ليظل قريباً من أعلى مستوى له في 9 أشهر.

وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل سلة من العملات تشمل الين واليورو، 100.86 نقطة في أحدث التعاملات ليظل قريباً من أدنى مستوى له في 14 شهراً وهو 100.21 نقطة، الذي لامسه يوم الأربعاء. واستقر اليورو عند 1.11615 دولار عند أدنى قليلاً من أعلى مستوى له في 14 شهراً، وهو 1.1214 دولار الذي سجله يوم الأربعاء.