فيديو من 3 دقائق يبرز مشاركة عسكريين روس ضمن قوات الأسد

«داعش» يقترب من أكبر مستودعات النظام في حمص

مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
TT

فيديو من 3 دقائق يبرز مشاركة عسكريين روس ضمن قوات الأسد

مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)
مقاتلون من «الجيش السوري الحر» المعارض يتجمعون استعدادًا لعملية ضد تنظيم داعش في مدينة حلب أمس (رويترز)

أبرز مقطع فيديو مدته ثلاث دقائق، ونشرته صحيفة بريطانية أمس، وجود قوات روسية تشارك في القتال إلى جانب النظام السوري. ويتضمن المقطع الذي بثه التلفزيون الرسمي السوري، توجيهات باللغة الروسية لعسكريين يقودون سيارة مصفحة مزودة بأسلحة متطورة جدا. ويبدو الصوت المرافق للقطات واضحا، إذ كان المتحدثون بالروسية يطلقون الأوامر.
في سياق آخر، اقترب تنظيم داعش أمس من أكبر مستودعات الأسلحة والذخيرة التابعة للقوات الحكومية في البادية بين ريف حمص والقلمون الشرقي، ضمن خطة اتبعها حديثا لتعزيز وجوده في معقل القوات السورية والتقدم نحو أطراف العاصمة، بعدما تعذرت عليه السيطرة على حقول النفط في شرق حمص.
....المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله