مرهم مطور يبشر بالقضاء على الصلع للجنسين

يتكون من محفز للخلايا الجذعية لبصيلات الشعر

مرهم مطور يبشر بالقضاء على الصلع للجنسين
TT

مرهم مطور يبشر بالقضاء على الصلع للجنسين

مرهم مطور يبشر بالقضاء على الصلع للجنسين

أعلنت شركة «سيلبروجين» الأميركية العاملة في ميدان توظيف الخلايا الجذعية في عمليات الطب التجديدي، عن تطويرها لمنتج جديد لإعادة نمو الشعر للأشخاص المعانين من الصلع. وأطلق على المنتج اسم «فوليستيم» Follistem (من كلمتي بصيلة الشعر، والخلايا الجذعية).
ونقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن الشركة أن «فوليستيم» صنع على شكل مرهم من خلايا جذعية تحتوي على محفز للخلايا الجذعية الموجودة في بصيلة الشعر يسمى «ستيم سي 8007»، يعمل على إعادة نمو الشعر، وهو يصلح لزيادة نمو الشعر لدى الجنسين..
ويوضع المرهم مرة في اليوم بعد غسل الرأس قبل الذهاب إلى النوم. وجرى اختباره على مجموعة من الأفراد، وظهرت فاعليته بعد فترة 40 إلى 45 يوما من البدء باستعماله.
ولا يحفز المرهم عملية إعادة نمو الشعر إلا عند وجود بصيلات شعر عاملة، أو خامدة أي متوقفة عن إنتاج الشعر، على سطح فروة الرأس. وهو يعزز نشاط البصيلات وينعش عملها. ومن مزاياه الأخرى أن الشعر يبقى بشكله النامي الجديد حتى بعد توقف استخدامه، وفقا لنتائج التجارب التي أجريت لفترة ثلاثة أشهر.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".