* سوزان رايس ستتوجه إلى الصين قبل زيارة شي جينبينغ لواشنطن
* واشنطن- «الشرق الأوسط»: تتوجه سوزان رايس مستشارة الأمن القومي للرئيس باراك أوباما إلى الصين في نهاية الأسبوع الحالي، في محاولة لاحتواء التوتر في العلاقات بين البلدين مع اقتراب موعد زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ لواشنطن.
وأعلنت الإدارة الأميركية أمس أن رايس ستزور بكين في 28 و29 أغسطس (آب) الحالي، إذ ستلتقي مسؤولين صينيين كبارا، بينهم مستشار الدولة يانغ جيشي.
وقال البيت الأبيض إن هذه الزيارة التي تأتي على خلفية قلق كبير حيال هشاشة الاقتصاد الصيني، تهدف إلى إعادة تأكيد التزام واشنطن «بناء علاقة بين البلدين تكون مثمرة في شكل أكبر» وأيضًا مناقشة «التباينات».
* جيب بوش يتهم الآسيويين باستغلال القانون الأميركي للجنسية
* واشنطن- «الشرق الأوسط»: اتهم المرشح الجمهوري جيب بوش أمس الآسيويين باستغلال القانون الذي ينص على منح الأطفال المولودين في الولايات المتحدة الجنسية الأميركية.
وجاءت تصريحات جيب بوش في إطار الحملة الانتخابية للاقتراع الرئاسي الذي سيجرى في الولايات المتحدة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2016.
وشهدت الحملة جدلا بين جيب بوش وعدد من خصومه، على رأسهم الجمهوري الثري دونالد ترامب والديمقراطية هيلاري كلينتون، بعد استخدامه وصفا للأطفال الذين يحصلون على الجنسية الأميركية بشكل آلي عند ولادتهم على أراضي الولايات المتحدة، اعتبرته منظمات دعم المهاجرين «مهينا».
واعتبر بوش أن هؤلاء الأطفال أشبه «بمرساة» تسمح لآبائهم بالبقاء في الولايات المتحدة.
* السجن 20 عامًا لمخرج أوكراني في روسيا بتهمة «الإرهاب»
* روستوف - نا – دونو- «الشرق الأوسط»: أصدرت محكمة روسية أمس في روستوف - نا - دونو في جنوب البلاد حكما بالسجن 20 عاما بتهمة «الإرهاب» على المخرج الأوكراني أوليغ سينتسوف، المعارض لضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا.
أما المتهم الآخر معه ألكسندر كولتشينكو فحكم عليه بالسجن عشر سنوات، والرجلان متهمان بـ«الإرهاب» و«الانتماء إلى منظمة إرهابية» و«تهريب أسلحة»، وذلك في قضية يعتبرانها سياسية.
وكان سينتسوف أوقف في مايو (أيار) 2014 في منزله في القرم. وهو متهم بتنسيق مجموعة من الناشطين مرتبطة بحركة برافي سكتور (القطاع الأيمن) الأوكرانية القومية المتشددة كانت مهمتها ضرب المنظمات الموالية لروسيا والبنى التحتية في شبه الجزيرة.
ونفى الرجلان التهم الموجهة اليهما. وأوليغ سينتسوف من شخصيات مظاهرات ساحة الاستقلال خلال حركة الاحتجاج التي أدت إلى سقوط الرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش.