«فيا رياض»... وجهة ترفيهية راقية بتصميم على الطراز السلماني

تقدم تجربة متكاملة ومميزة لزوارها بدءاً من 11 مايو

تشكل المنطقة تجربة متكاملة بتصميم فريد يتناغم مع الهوية المحلية لمدينة الرياض (هيئة الترفيه)
تشكل المنطقة تجربة متكاملة بتصميم فريد يتناغم مع الهوية المحلية لمدينة الرياض (هيئة الترفيه)
TT

«فيا رياض»... وجهة ترفيهية راقية بتصميم على الطراز السلماني

تشكل المنطقة تجربة متكاملة بتصميم فريد يتناغم مع الهوية المحلية لمدينة الرياض (هيئة الترفيه)
تشكل المنطقة تجربة متكاملة بتصميم فريد يتناغم مع الهوية المحلية لمدينة الرياض (هيئة الترفيه)

تستقبل منطقة «فيا رياض»، إحدى أرقى المناطق الترفيهية بالعاصمة السعودية، زوارها اعتباراً من 11 مايو (أيار) الحالي، لتوفر لهم مجموعة من أفخم المطاعم والمتاجر وصالات السينما، بما يعزز من خدمات الضيافة والتسوق، والإقامة المميزة بالرياض.
وثمن المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة «هيئة الترفيه» رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، التي جعلت من السعودية منطقة جذب لكل الزوار من جميع أنحاء العالم.

وتشكل المنطقة تجربة متكاملة بتصميم فريد على الطراز السلماني، يتناغم مع الهوية المحلية لمدينة الرياض، وتضم مجموعة من أرقى العلامات التجارية العالمية، وفندق «سانت ريجيس الرياض» الشهير ذا النجوم الخمس، ومطاعم ومقاهي عالمية توجد بالسعودية لأول مرة، مع 7 صالات سينما توفر تجارب فريدة، بتصاميم مختلفة، حيث تتميز «صالة طويق» بالتصميم النجدي.

وتوفر «فيا رياض» تجربة مميزة للزوار من خلال المساحات المصممة للراحة والاسترخاء، والاستمتاع بالمناظر والمناطق المحيطة بها، ما يجعلها وجهة مثالية لقضاء أوقات ترفيهية استثنائية، فضلاً عن الاستمتاع بمشاهدة مجموعة كبيرة من المنحوتات الفنية، لإضافة رونق خاص على المنطقة المكسوة بالخضرة وعناصر الجمال في مختلف زواياها ومرافقها المتنوعة.

وتضم مجموعة من الخدمات كصفّ السيارات، وحمل المشتريات، والتوصيل للعناوين التي يختارها الزوار، كذلك المساعد الشخصي الذي يسهل الوصول إلى جميع الخدمات.


مقالات ذات صلة

ثراء ثقافي يجذب زوار «أيام السودان» في الرياض

يوميات الشرق حضور لافت شهدته حديقة السويدي خلال فعاليات «أيام السودان» (الشرق الأوسط)

ثراء ثقافي يجذب زوار «أيام السودان» في الرياض

واصلت حديقة السويدي في الرياض استضافة فعاليات «أيام السودان» ضمن مبادرة «تعزيز التواصل مع المقيمين» التي أطلقتها وزارة الإعلام السعودية بالشراكة مع هيئة الترفيه

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق الفنون السودانية زيّنت فعاليات اليوم الأول من الفعاليات (الشرق الأوسط)

تعزيزاً للتواصل مع المقيمين... «أيام السودان» تنطلق في الرياض

أطلقت مبادرة «انسجام عالمي» السعودية، فعالية «أيام السودان»؛ بهدف تعزيز التواصل مع آلاف من المقيمين السودانيين في البلاد.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق نقلة نوعية لتدعيم المحتوى العربي والعالمي من قلب العاصمة السعودية (هيئة الترفيه)

«الحصن بيغ تايم» وجهة جديدة لإنتاج المحتوى العربي والعالمي من قلب السعودية

دشّنت الهيئة العامة للترفيه في السعودية يوم الاثنين استوديوهات «الحصن بيغ تايم – AlHisn Big Time Studios»

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الوتر السادس مع مطربي حفل روائع عبد الوهاب في صورة تذكارية (هيئة الترفيه)

محمد ثروت: الجمهور مشتاق لزمن الغناء الأصيل

صدى كبير حققه حفل «روائع محمد عبد الوهاب» في «موسم الرياض»، سواء بين الجمهور أو مطربي الحفل، ولعل أكثرهم سعادة كان المطرب المصري محمد ثروت ليس لحبه وتقديره.

انتصار دردير (الجونة (مصر))
يوميات الشرق تجاربَ متعددة وفعاليات متنوعة مليئة بالثقافات المختلفة في حديقة السويدي بالرياض (واس)

«حديقة السويدي بالرياض»... منصة للتعرف على ثقافات العالم

يعيش زوار حديقة السويدي في الرياض تجارب وفعاليات متنوعة مليئة بالثقافات المختلفة ضمن مبادرة «تعزيز التواصل مع المقيمين» التي تأتي تحت شعار «انسجام عالمي».

«الشرق الأوسط» (الرياض)

الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
TT

الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)

كشف أحد علماء الأعصاب أن الأشخاص الغاضبين أكثر ميلاً للنجاح. وقال الدكتور جاي ليشزينر إن الشعور بالغضب قد يكون «محركاً مهماً» للنجاح في العالم الحديث لأنه يدفعنا إلى «إزالة أي تهديدات» وتحقيق أهدافنا، وفقاً لصحيفة «التلغراف».

وأوضح الأكاديمي، وهو أستاذ في علم الأعصاب والنوم في مستشفى كينغز كوليدج في لندن، أن الغضب يمكن أن يخدم «غرضاً مفيداً للغاية» ويمكّن من تحقيق نتائج أكثر ملاءمة.

وفي حديثه ضمن بودكاست Instant Genius، قال الدكتور ليشزينر إن هرمون التستوستيرون يلعب دوراً رئيساً في ذلك، حيث يستجيب الهرمون - الذي تشير بعض الدراسات إلى أنه مرتبط بالعدوانية والغضب - للنجاح.

وتابع «لذا، إذا فزت في رياضة، على سبيل المثال - حتى لو فزت في الشطرنج الذي لا يُعرف بشكل خاص أنه مرتبط بكميات هائلة من العاطفة - فإن هرمون التستوستيرون يرتفع... تقول إحدى النظريات إن هرمون التستوستيرون مهم بشكل أساسي للرجال على وجه الخصوص لتحقيق النجاح».

«شعور مهم»

وحتى في العالم الحديث، لا يزال الغضب يشكل حافزاً مهماً للنجاح، بحسب ليشزينر، الذي أوضح «إذا أعطيت الناس لغزاً صعباً للغاية لحله، وجعلتهم غاضبين قبل أن تقدم لهم هذا اللغز، فمن المرجح أن يعملوا عليه لفترة أطول، وقد يجدون فعلياً حلاً له... لذا، فإن الغضب هو في الأساس عاطفة مهمة تدفعنا إلى إزالة أي تهديدات من هدفنا النهائي».

وأشار إلى أن المشكلة في المجتمعات البشرية تكمن في «تحول الغضب إلى عدوان».

لكن الغضب ليس العاطفة الوحيدة المعرضة لخطر التسبب في الضرر، حيث لاحظ أن مشاعر أخرى مثل الشهوة أو الشراهة، قادرة على خلق مشكلات أيضاً. وتابع «كلها تخدم غرضاً مفيداً للغاية، ولكن عندما تسوء الأمور، فإنها تخلق مشكلات».

ولكن بخلاف ذلك، إذا استُخدمت باعتدال، أكد الدكتور أن هذه الأنواع من المشاعر قد يكون لها بعض «المزايا التطورية».