ولي عهد بريطانيا يقدم شهادة شكر لحرفية سعودية أهدته قطعة «السدو»

أكبر حرفية سعودية تبلغ 86 عامًا

ولي عهد بريطانيا يقدم شهادة شكر لحرفية سعودية أهدته قطعة «السدو»
TT

ولي عهد بريطانيا يقدم شهادة شكر لحرفية سعودية أهدته قطعة «السدو»

ولي عهد بريطانيا يقدم شهادة شكر لحرفية سعودية أهدته قطعة «السدو»

سلم مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف عبد الله السواط في مكتبه، الحرفية قليلة خضر حسن الحارثي، شهادة شكر وتقدير مقدمة من الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، لقاء قطعة «السدو» التي قدمتها له.
وتعد قطعة «السدو» التي قدمتها الثمانينية الحارثي، لولي عهد بريطانيا من خامة (الدبارة)، واستمر العمل فيها لمدة سنتين حتى ظهرت متقنة بشكل رائع.
وأعربت المواطنة الحارثي 86 عامًا التي تعد من أكبر الحرفيات في الطائف عن شكرها وامتنانها للأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، على دعمه لكل الحرفيين والحرفيات في أعمالهم، حتى وصلت للعالمية، مؤكدة أن ذلك سيكون دافعا لهم لعمل وتقديم كل ما هو جديد، ويسهم في تطور صناعة الحرفيين والحرفيات.
يذكر أن الحرفية قليلة شاركت في الكثير من الفعاليات من بينها سوق عكاظ، وفازت بالكثير من الجوائز في مجال الحرفيين.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.