ارتفاع حصيلة ضحايا أعاصير أميركا إلى 32 قتيلاً

عمال يضعون شبكة كهرباء جديدة في «ليتل روك» بولاية أركانساس الأميركية بعد تضرر الشبكة جراء الإعصار (رويترز)
عمال يضعون شبكة كهرباء جديدة في «ليتل روك» بولاية أركانساس الأميركية بعد تضرر الشبكة جراء الإعصار (رويترز)
TT

ارتفاع حصيلة ضحايا أعاصير أميركا إلى 32 قتيلاً

عمال يضعون شبكة كهرباء جديدة في «ليتل روك» بولاية أركانساس الأميركية بعد تضرر الشبكة جراء الإعصار (رويترز)
عمال يضعون شبكة كهرباء جديدة في «ليتل روك» بولاية أركانساس الأميركية بعد تضرر الشبكة جراء الإعصار (رويترز)

أدّت الأعاصير والعواصف الرعدية التي اجتاحت ولايات أميركية عدّة في نهاية الأسبوع إلى مقتل 32 شخصاً على الأقلّ، وفق السلطات.
ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، أعلنت وكالة إدارة الطوارئ في ولاية تينيسي (جنوب البلاد)، الأحد، تسجيل 15 حالة وفاة مرتبطة بسوء الأحوال الجوية. وأوضحت الشرطة المحلية أنّ تسعة أشخاص لقوا حتفهم في مقاطعة ماكنيري شرق ممفيس، بينما قتل طفلان وشخص بالغ في ممفيس. ويضاف ضحايا تينيسي إلى 17 قتيلاً آخر سقطوا في ولايات أركنساس وميسيسيبي وألاباما (جنوب)، وإيلينوي وإنديانا (شمال)، وديلاوير الواقعة على الساحل الشرقي.
من جهته، قال الرئيس جو بايدن، الأحد، «نعمل عن كثب مع ولاية إنديانا والولايات المتضرّرة الأخرى أثناء تقييمها للضرر، ونحن على استعداد للاستجابة لأي طلبات مساعدة فيدرالية إضافية». وتُعد الأعاصير ظاهرة يصعب التنبّؤ بها، وهي شائعة في الولايات المتحدة، خصوصاً في مناطق الوسط والجنوب. واجتاح إعصار ولاية ميسيسيبي قبل أسبوع ما أسفر عن مقتل 25 شخصاً، وخلّف أضراراً جسيمة بالممتلكات. وزار الرئيس بايدن المنطقة الجمعة.
وفي ديسمبر (كانون الأول) 2021، لقي نحو 80 شخصاً مصرعهم بعد أن ضربت أعاصير ولاية كنتاكي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».