خامنئي يهاجم «الساعين لإطاحة النظام»

أشاد بتحسن العلاقات مع دول آسيوية

صورة نشرها موقع خامنئي من خطابه في مدينة مشهد أمس
صورة نشرها موقع خامنئي من خطابه في مدينة مشهد أمس
TT

خامنئي يهاجم «الساعين لإطاحة النظام»

صورة نشرها موقع خامنئي من خطابه في مدينة مشهد أمس
صورة نشرها موقع خامنئي من خطابه في مدينة مشهد أمس

انتقد المرشد الإيراني علي خامنئي، في خطاب رأس السنة الفارسية، الساعين لإطاحة النظام وإقامة حكومة موالية للغرب.
وقال خامنئي، في أول خطاب عام بعد جائحة كورونا، إنَّ «غاية العدو هي تغيير الحكومة القائمة على السيادة الشعبية الدينية، إلى ما يبدو ديمقراطية غربية وهمية». وأضاف: «الذين يطالبون بتغيير الدستور يردّدون أقوال الأعداء».
كما اتَّهم «الأعداء» بشنّ حرب هجينة والسعي لإذكاء حرب داخلية، مضيفاً أنَّ «الحرب والرهاب من إيران اللذين أطلقوهما كانا غير مسبوقين». وقال أيضاً: «في أعمال الشغب الأخيرة، الكل دخل المشهد، بما في ذلك رئيس الولايات المتحدة (...) الجمهورية الإسلامية أظهرت أنَّها ليست ضعيفة، تفوَّقت في أعمال شغب كهذه ومؤامرة عالمية».
ورأى خامنئي أنَّ إيران «لست معزولة، رغم الضغط الأميركي والغربي». وأشاد بتحسن العلاقات مع دول آسيوية، قائلاً: «علاقاتنا مع جزء مهم من الدول الآسيوية زادت بنسبة 100 في المائة، وسنواصل هذا المسار مع أفريقيا وأميركا اللاتينية». وزاد: «نعلن بوضوح أنَّنا ندعم جبهة المقاومة، لكنَّنا نرفض بشدة المشاركة في الحرب في أوكرانيا ونرفضها».



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.