البرلمان الأوروبي يدعو لتصنيف «الحرس الثوري» «منظمة إرهابية»

عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (رويترز - أرشيفية)
عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (رويترز - أرشيفية)
TT

البرلمان الأوروبي يدعو لتصنيف «الحرس الثوري» «منظمة إرهابية»

عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (رويترز - أرشيفية)
عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (رويترز - أرشيفية)

دعا البرلمان الأوروبي، اليوم الخميس، إلى تصنيف «الحرس الثوري» الإيراني «منظمة إرهابية»، وتوسيع قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي لتشمل المسؤولين عن «انتهاكات» حقوق الإنسان في إيران جميعاً، وفق وكالة «أنباء العالم العربي».
وذكر البرلمان الأوروبي، في بيان، أن قائمة العقوبات يجب أن تشمل الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي، ورئيس البلاد إبراهيم رئيسي، والمدعي العام محمد جعفر منتظري. وحث البرلمان مجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة، على تكليف البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق إجراء تحقيق مستقل في حوادث تسميم طالبات ببعض المدارس، ومحاسبة المسؤولين عنها.



إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
TT

إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم (الخميس)، أن تحركات القوات الإسرائيلية إلى داخل المنطقة العازلة مع سوريا تمّت بعد انتهاكات لاتفاقية «فض الاشتباك»، المبرمة في مايو (أيار) 1974 بين البلدين، وذلك رداً على طلب فرنسا أمس بمغادرة الجيش الإسرائيلي المنطقة العازلة.

وتستشهد إسرائيل «بدخول مسلحين المنطقة العازلة في انتهاك للاتفاقية، وحتى الهجمات على مواقع (قوة مراقبة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة) في المنطقة، لذلك كان من الضروري اتخاذ إجراء إسرائيلي»، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

وتقول وزارة الخارجية: «كان هذا ضرورياً لأسباب دفاعية؛ بسبب التهديدات التي تُشكِّلها الجماعات المسلحة العاملة بالقرب من الحدود، من أجل منع سيناريو مماثل لما حدث في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) في هذه المنطقة»، مضيفة أن العملية «محدودة ومؤقتة».

وكشفت الوزارة عن أن وزير الخارجية، جدعون ساعر، طرح هذه المسألة مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وتوضِّح: «ستواصل إسرائيل العمل للدفاع عن نفسها وضمان أمن مواطنيها حسب الحاجة».