ماسك يحشد فريقاً لتطوير منافس لـ«تشات جي.بي.تي»

إيلون ماسك (أ.ب)
إيلون ماسك (أ.ب)
TT

ماسك يحشد فريقاً لتطوير منافس لـ«تشات جي.بي.تي»

إيلون ماسك (أ.ب)
إيلون ماسك (أ.ب)

نقل تقرير لموقع ذي إنفورميشن أمس الاثنين عن مصادر مطلعة القول إن إيلون ماسك تواصل مع باحثين في الذكاء الاصطناعي خلال الأسابيع الأخيرة بشأن تأسيس مختبر أبحاث جديد لتطوير بديل لتشات جي.بي.تي الخاص بأوبن إيه.آي.
وأورد التقرير أن ماسك، رئيس تسلا وتويتر، يتواصل مع إيجور بابوشكين الباحث الذي ترك في الآونة الأخيرة وحدة الذكاء الاصطناعي ديب مايند التابعة لألفابت. يأتي التقرير بعد أن حظي تشات جي.بي.تي، وهو روبوت محادثة نصية طورته أوبن إيه.آي ويمكنه صياغة النثر والشعر أو حتى نصوص برمجية إذا طلب منه ذلك، باهتمام واسع النطاق في وادي السيليكون.
وماسك الذي شارك في تأسيس أوبن إيه.آي مع المستثمر في وادي السيليكون سام ألتمان عام 2015 باعتبارها شركة ناشئة غير هادفة للربح، ترك مجلس إدارتها في 2018، لكنه أبدى اهتمامه بنصيبه في روبوت المحادثة، واصفا إياه بأنه «جيد بشكل مخيف». ونقل التقرير عن بابوشكين قوله في مقابلة إنه يناقش مع ماسك تشكيل فريق لمتابعة أبحاث الذكاء الاصطناعي، لكن المشروع لا يزال في مراحله الأولى، مع عدم وجود خطة ملموسة لتطوير منتجات محددة.
وأضاف بابوشكين أنه لم يوقع رسميا على مبادرة ماسك، بحسب التقرير. ولم يتسن التواصل مع ماسك وبابوشكين حتى الآن للتعقيب.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.