شركة هونر تعلن عن فتح باب الطلب المُسبق لهاتف «أكس 9 ايه» في السعودية

شركة هونر تعلن عن فتح باب الطلب المُسبق لهاتف «أكس 9 ايه» في السعودية
TT

شركة هونر تعلن عن فتح باب الطلب المُسبق لهاتف «أكس 9 ايه» في السعودية

شركة هونر تعلن عن فتح باب الطلب المُسبق لهاتف «أكس 9 ايه» في السعودية

أعلنت شركة هونر العلامة التجارية في مجال التكنولوجيا عن فتح الباب للطلب المُسبق للهاتف الجديد كُليً في السوق السعودية جاء ذلك ضمن حفلٍ اقيم في العاصمة السعودية الرياض أعلن فيها جيري لياو مدير هونر السعودية عن إطلاق الهاتف الجديد والذي يُقدّم بصفته آخر هواتف سلسلة هونر أكس سيريس تحسينات مُهمة بالنسبة لشاشة العرض، البطارية، والأداء. حيث يأتي مع شاشة عرض ايمولنيد مُنحنية 120 هرتز، بطارية ضخمة 5100 مللي أمبير، وسعة تخزين كبيرة تبلغ 256 جيجابايت، كل ذلك في تصميم نحيف وبسعر مناسب للجميع.
وقال تشاو ليكون المدير التنفيذي لشركة هونر ديفيس كو لميتد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا "نحن مُلتزمون بتقديم أفضل تجربة في السوق للمُستهلكين العالميين من خلال الابتكار التكنولوجي المُستمر كونه يتمتّع بتحسينات جوهرية ويُقدم هاتف "هونر أكس 9 ايه" أحدث حلول الهواتف الذكية التي توصلنا لها، بما في ذلك شاشة عرض استثنائية وتصميم رائع، مع أسعار مُناسبة. الأمر الذي يضع معاييرًا جديدة لفئة الهواتف الذكية ذات الأسعار المعقولة
من جانبه أشار عبد الله الغفيص خبير التقنية وصاحب منصة "نيو تش" أن هاتف "هونر أكس 9 ايه" صُمّم للجمهور المُحب للأناقة، وهو متوّفر بثلاثة ألوان مُذهلة التيتانيوم الفضي، أسود منتصف الليل والأزرق المُحيطي وعن عن شاشة هاتف "هونر أكس 9 ايه" هي شاشة عرض مُنحنية بزاوية 45 درجة من نوع ايمولنيد هرتز، ولذلك فإنها توّفر استجابة مُمتازة أثناء مُمارسة الألعاب أو المُشاهدة، كما تدعم الشاشة 1.07 مليار لون ما يُنتج صور زاهية بمستويات مُبهرة من الوضوح وألوان تُطابق الواقع.
إلى جانب الحواف فائقة النحافة التي تجعل نسبة الشاشة إلى الجسم 93%، والزجاج المُنحني المُقوّى، فإن شاشة العرض الرائدة في هاتف "هونر أكس 9 ايه" تُقدّم تجربة مُشاهدة استثنائية.
وعندما يحتاج اللاعب إلى القيام بردود أفعال سريعة، فإنه سيُقدّر في هذه اللحظة الاستجابة السريعة لشاشة هاتف "هونر أكس 9 ايه"، والتي تدعم مُعدل تحديث يصل إلى 120 هرتز، ومُعدل حساسية لمس الشاشة 300 هرتز، ما يُمكّن الجهاز من تسجيل أو القيام برد فعل على ما يقوم به المُستخدم على الهاتف في نفس اللحظة.
 ولأنه من الوارد أن يقوم المُستخدم بالإمساك بالهاتف بيدٍ واحدة، يُقدم هاتف "هونر أكس 9 ايه" خاصية منع لمس الشاشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، من أجل منع اللمس العشوائي للشاشة. كما تتميّز شاشة هاتف "هونر أكس 9 ايه" بأنها مُريحة للعين.
على الرغم من أن نحافة هاتف "هونر أكس 9 ايه" تبلغ 7.9 مللي، ووزنه يبلغ 175 جرام، إلّا أن الهاتف يأتي مع بطارية ضخمة تسع 5100 مللي أمبير، تدعم ما يصل إلى 29 ساعة من الاستماع إلى الموسيقى عبر يوتيوب، 24 ساعة من مُشاهدة فيديوهات اليوتيوب، 19 ساعة من تصفّح موقع تيك توك، وما يصل إلى 21 ساعة من تصفّح مواقع التواصل الاجتماعي أو 11 ساعة من مُمارسة الألعاب، كل ذلك بشحنة واحدة. وهو الأمر المثالي بالنسبة للمُستخدمين الذين يوّدون البقاء على اتصال طوال اليوم دون القلق بشأن نفاد البطارية.
ويدعم هاتف "هونر أكس 9 ايه" ما يصل إلى يومين من الاستخدام لتعمل، تلعب أو تُشاهد المواد الترفيهية بدون انقطاع أثناء التنقّل. 30 دقيقة فقط من الشحن، تكفي هاتف "هونر أكس 9 ايه" ليسمح لك بمُشاهدة فيديوهات حيّة لمُدة 12 ساعة ونصف، مما يجنب المستخدمين القلق بشأن البطارية المنخفضة. حتى بعد 1000 دورة من الشحن والتفريغ، سيظل هاتف "هونر أكس 9 ايه" بالقوّة الكافية التي تُمكنّه من العمل بطاقة كبيرة حتى بعد 3 سنوات من الاستخدام.
وتماشيًا مع مهمة سلسلة أكس سيريس لإتاحة تكنولوجيا هونر للجميع، فقد ورث هاتف "هونر أكس 9 ايه" تصميم الكاميرا المُميز لسلسلة الهواتف الرائدة الأيقونية ماجك سيريس. وهي عبارة عن كاميرا خلفية دائرية تُسمى الـ "دايمنك اي"، أما الكاميرات الثلاث المُثبتة حول الـ  "دايمنك اي"، فإنها تسمح للمُستخدمين بالتقاط لحظات حياتهم اليومية في صور وفيديوهات، والتي يُمكنك مُشاركتها بين الأصدقاء والعائلة بكبسة زر، وهي تأتي كالتالي: كاميرا أساسية فائقة الوضوح بدقة 64 ميجابكسل، كاميرا بزاوية عريضة 5 ميجابكسل، وكاميرا ماكرو 2 ميجابكسل. وسيتم طرح هاتف دايمنك اي للطلب المُسبق في السعودية ابتداءً من 11 يناير الجاري.

 



الأسهم الأوروبية تتجه لختام أسبوعي قوي رغم تباين الأداء

رسم بياني لمؤشر الأسهم الألماني «داكس» يظهر في بورصة فرانكفورت (رويترز)
رسم بياني لمؤشر الأسهم الألماني «داكس» يظهر في بورصة فرانكفورت (رويترز)
TT

الأسهم الأوروبية تتجه لختام أسبوعي قوي رغم تباين الأداء

رسم بياني لمؤشر الأسهم الألماني «داكس» يظهر في بورصة فرانكفورت (رويترز)
رسم بياني لمؤشر الأسهم الألماني «داكس» يظهر في بورصة فرانكفورت (رويترز)

اتسم أداء الأسهم الأوروبية بالهدوء يوم الجمعة، حيث حدّت مكاسب البنوك الكبرى من خسائر أسهم التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية، في حين من المتوقع أن تختتم الأسواق أسبوعاً حافلاً بإصدار البيانات الاقتصادية وقرارات البنوك المركزية بمكاسب قوية.

وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.1 في المائة إلى 584.96 نقطة بحلول الساعة 03:09 بتوقيت غرينتش، بعد يوم من تسجيله أفضل أداء يومي له منذ أكثر من ثلاثة أسابيع. كما تداولت الأسواق الإقليمية الرئيسية في المنطقة باللون الأحمر، حيث خسر كل من مؤشر «داكس» الألماني ومؤشر «فوتسي 100» البريطاني 0.1 في المائة، وفق «رويترز».

تراجعت معظم القطاعات الرئيسية بشكل طفيف، مع انخفاض أسهم السلع الشخصية والمنزلية إلى أدنى مستوياتها. وسجلت أسهم شركتي «أديداس» و«بوما» الألمانيتين لتجارة الملابس الرياضية انخفاضاً بنسبة 0.7 في المائة و2.2 في المائة على التوالي، بعد أن أعلنت شركة «نايكي» الأميركية المنافسة عن انخفاض هوامش الربح الإجمالية للربع الثاني على التوالي.

في المقابل، ارتفعت أسهم البنوك بنسبة 0.2 في المائة، وكانت من بين أبرز الرابحين على المؤشر القياسي.

وتحسَّنت معنويات السوق بعد التباطؤ غير المتوقَّع في تضخم أسعار المستهلكين بالولايات المتحدة يوم الخميس، مما عزز التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال عام 2026. ومع ذلك، حذر المحللون من التفاؤل المفرط، مشيرين إلى أن البيانات ربما تأثرت بالإغلاق الحكومي الأخير ويجب تفسيرها بحذر.

وفي سياق منفصل، قرر قادة الاتحاد الأوروبي اقتراض 90 مليار يورو (105 مليارات دولار) لإقراض أوكرانيا لتمويل دفاعها ضد روسيا خلال العامين المقبلين، بدلاً من استخدام الأصول الروسية المجمدة، مما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات الألمانية.


إصابة القريشي في الرباط الصليبي تهدد مشاركته مع الأردن بالمونديال

أدهم القريشي (رويترز)
أدهم القريشي (رويترز)
TT

إصابة القريشي في الرباط الصليبي تهدد مشاركته مع الأردن بالمونديال

أدهم القريشي (رويترز)
أدهم القريشي (رويترز)

تعرض المنتخب الأردني لضربة أخرى بعد إصابة أدهم القريشي بقطع في الرباط الصليبي الخميس خلال نهائي كأس العرب لكرة القدم في قطر وفق ما أعلن الاتحاد الوطني للعبة، ما يهدد مشاركته مع بلاده في نهائيات مونديال الصيف المقبل.

وذكر الاتحاد في بيان مقتضب: «أظهرت الفحوصات الطبية والصور الشعاعية التي خضع لها اللاعب أدهم القريشي عقب انتهاء اللقاء، تعرضه لقطع بالرباط الصليبي الأمامي».

وشارك القريشي (30 عاماً) بديلاً في الشوط الثاني مكان عصام السميري في اللقاء الذي خسره الأردن أمام المغرب 2-3 بعد التمديد على ملعب لوسيل.

وسيخضع لاعب الحسين إربد الذي خاض بقميص «النشامى» 12 مباراة دولية، لعملية جراحية خلال الأيام القليلة القادمة.

وتشكل إصابة القريشي ضربة قوية لمنتخب الأردن الذي سبق له أن خسر جهود نجمه يزن النعيمات لإصابة مماثلة خلال الفوز على العراق 1-0 في دور الثمانية، ما اضطره لإجراء عملية جراحية الأربعاء في مركز سبيتار الطبي المتخصص في علاج وتأهيل الإصابات الرياضية.

ويأمل الجهاز الفني لمنتخب الأردن سرعة شفاء القريشي والنعيمات الذي سجل 26 هدفا دولياً، والعودة إلى الملاعب ليتمكنا من المشاركة في نهائيات كأس العالم، حيث حل منتخب بلادهما ضمن المجموعة العاشرة إلى جانب النمسا والجزائر والأرجنتين.


عجز موازنة بريطانيا يتجاوز التوقعات في نوفمبر

صورة الملك تشارلز على ورقة خمسة جنيهات استرلينية في مانشستر، 25 نوفمبر 2025 (رويترز)
صورة الملك تشارلز على ورقة خمسة جنيهات استرلينية في مانشستر، 25 نوفمبر 2025 (رويترز)
TT

عجز موازنة بريطانيا يتجاوز التوقعات في نوفمبر

صورة الملك تشارلز على ورقة خمسة جنيهات استرلينية في مانشستر، 25 نوفمبر 2025 (رويترز)
صورة الملك تشارلز على ورقة خمسة جنيهات استرلينية في مانشستر، 25 نوفمبر 2025 (رويترز)

أظهرت بيانات رسمية صدرت يوم الجمعة أن المملكة المتحدة سجَّلت عجزاً في الموازنة أكبر من المتوقَّع خلال شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، إلى جانب مراجعات تصاعدية لبيانات الاقتراض في الأشهر السابقة؛ ما يعزز المؤشرات على استمرار الضغوط على أوضاع المالية العامة.

وأفاد مكتب الإحصاء الوطني بأن صافي اقتراض القطاع العام بلغ 11.7 مليار جنيه استرليني (نحو 15.64 مليار دولار) في نوفمبر. ورغم أن هذا العجز يُعد الأصغر لشهر نوفمبر منذ عام 2021، فإنه جاء أعلى من توقعات الأسواق؛ إذ رجّح معظم الاقتصاديين الذين استطلعت «رويترز» آراءهم أن يسجل الاقتراض نحو 10 مليارات جنيه استرليني.

وكانت وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز، قد قدمت، الشهر الماضي، موازنة تتضمن زيادات ضريبية، بهدف بناء هامش أمان مالي يتيح الالتزام بقواعد الانضباط المالي، وهو توجُّه تبدو بيانات يوم الجمعة داعمةً له، في ظل اتساع فجوة العجز.

وتندرج هذه الأرقام ضمن نمط متكرِّر من تسجيل عجز يفوق توقعات الاقتصاديين خلال العام الحالي، إذ تجاوز الاقتراض التقديرات في ستة من أول ثمانية أشهر من السنة المالية 2025 - 2026، وفقاً للبيانات الأولية.

وبلغ إجمالي الاقتراض خلال الأشهر الثمانية الأولى من السنة المالية الحالية 132.2 مليار جنيه استرليني، بزيادة قدرها 10 مليارات جنيه مقارنة بالفترة نفسها من السنة المالية 2024 - 2025. كما جرى تعديل بيانات الاقتراض لشهر أكتوبر (تشرين الأول) بالزيادة إلى 21.2 مليار جنيه استرليني، مقارنة بتقدير أولي بلغ 17.4 مليار جنيه.

أما بالنسبة للأشهر السبعة الأولى من السنة المالية 2025 - 2026، فقد رفع مكتب الإحصاء الوطني تقديراته للاقتراض بنحو 3.9 مليار جنيه استرليني، نتيجة تراجع إيرادات ضريبة الشركات وتقديم دفعة إضافية لدعم وقود التدفئة الشتوية، وهي زيادة جرى تعويضها جزئياً بانخفاض إنفاق الحكومات المحلية مقارنة بالتقديرات السابقة.

المستهلكون يقلّصون إنفاقهم قبيل إعلان الموازنة

على صعيد آخر، أظهرت بيانات رسمية صدرت يوم الجمعة أن مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة انخفضت بنسبة 0.1 في المائة في نوفمبر مقارنة بشهر أكتوبر، في أحدث إشارة ضمن سلسلة مؤشرات تدل على تباطؤ الاقتصاد بشكل عام قبيل الإعلان عن الموازنة.

وكان اقتصاديون استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا ارتفاع حجم المبيعات بنسبة 0.4 في المائة على أساس شهري.

وقالت هانا فينسلباخ، كبيرة الإحصائيين في مكتب الإحصاء الوطني، إن خصومات «بلاك فرايدي» هذا العام لم تسهم في تعزيز المبيعات بالقدر الذي شهدته بعض السنوات السابقة، موضحةً أنه بعد التعديل الموسمي المعتاد، سجلت البيانات الرئيسية تراجعاً طفيفاً مقارنة بالشهر السابق.

وأضافت أن استطلاعاً منزلياً منفصلاً أظهر أنه رغم إفادة بعض المستهلكين بعزمهم التسوق أكثر خلال الجمعة السوداء مقارنة بالعام الماضي، فإن عدداً يقارب ضعفهم قالوا إنهم يخططون للتسوق بوتيرة أقل.

وفي أكتوبر، تراجعت المبيعات بنسبة 0.9 في المائة بعد التعديل، وهو انخفاض أقل حدة من التقدير الأولي البالغ 1.1 في المائة، بحسب مكتب الإحصاء الوطني.

وجُمعت بيانات نوفمبر خلال الفترة من 2 إلى 29 نوفمبر، في حين أعلنت «ريفز» موازنتها في 26 من الشهر نفسه.

وفي وقت سابق من يوم الجمعة، أظهر أطول استطلاع مستمر لثقة المستهلكين في بريطانيا تحسناً في الثقة خلال الأيام التي تلت إعلان «ريفز» عن زيادات ضريبية بقيمة 26 مليار جنيه استرليني (34.8 مليار دولار)، رغم تأجيل تطبيق معظم هذه الزيادات.وسلطت تحديثات حديثة من شركات التجزئة البريطانية الضوء على صعوبة أوضاع السوق قبيل موسم عيد الميلاد، إذ لم يسهم وضوح الرؤية بشأن الموازنة إلا بشكل محدود في تحسين المعنويات. وحذّرت شركة «كارد فاكتوري» المتخصصة في بيع البطاقات والهدايا من تراجع أرباحها، فيما أشارت مجموعة «فريزرز» العاملة في تجارة الملابس الرياضية والأزياء إلى أن فائض المخزون يضغط على القطاع. وفي المقابل، قالت شركة «كاريز» لتجارة الأجهزة الكهربائية بالتجزئة إن الإنفاق وثقة المستهلكين لا يزالان «ضعيفين»، وإنها لا تتوقع تحسناً خلال عام 2026.