ما أبرز محطات كريستيانو رونالدو منذ عام 2002؟

مسلي آل معمر رئيس نادي النصر مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (المركز الإعلامي للنادي)
مسلي آل معمر رئيس نادي النصر مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (المركز الإعلامي للنادي)
TT

ما أبرز محطات كريستيانو رونالدو منذ عام 2002؟

مسلي آل معمر رئيس نادي النصر مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (المركز الإعلامي للنادي)
مسلي آل معمر رئيس نادي النصر مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (المركز الإعلامي للنادي)

أبرز محطات كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي الجديد:
* سنواته الأولى
– ولد في الخامس من فبراير (شباط) شباط 1985 في فونشال بماديرا.
– لعب كرة القدم وهو شاب في ناسيونال قبل أن ينضم إلى سبورتنغ لشبونة في 2002.
* مانشستر يونايتد (2003 - 2009)
– تعاقد أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد في ذلك الوقت معه وعمره 18 عاماً مقابل 12.24 مليون جنيه إسترليني (14.80 مليون دولار) في أغسطس (آب) 2003.
– في موسم 2006 - 2007 نال مانشستر يونايتد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، واختير رونالدو أفضل لاعب في إنجلترا.
– توج مانشستر يونايتد بثنائية الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا في موسم 2007 - 2008، وأنهى رونالدو الموسم في صدارة هدافي أوروبا بتسجيله 42 هدفا.
– توج عام 2008 بفوزه بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم.
– في موسم 2008 - 2009 ساعد مانشستر يونايتد على الفوز بلقب الدوري الممتاز وكأس رابطة الأندية الإنجليزية.
– سجل 118 هدفا في 291 مباراة مع يونايتد.
*ريال مدريد (2009 - 2018)
– بات أغلى لاعب في العالم عندما انضم إلى ريال مدريد من مانشستر يونايتد مقابل 80 مليون جنيه إسترليني في 2009.
– أحرز 46 هدفا في موسم 2011 - 2012 بالدوري الإسباني، ليقود ريال مدريد للفوز بلقب الدوري.
– سجل رقما قياسيا في موسم 2013 - 2014 عندما أحرز 17 هدفا في دوري أبطال أوروبا، ليمنح ريال لقبه الأوروبي العاشر.
– سجل ركلة الترجيح الحاسمة في مرمى أتلتيكو مدريد، ليمنح ريال مدريد اللقب الأوروبي 11 في 2016.
– فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم في أعوام 2013 و2014 و2016 و2017.
– أنهى مسيرته مع ريال مدريد بتسجيله 451 هدفا، ليصبح الهداف التاريخي للنادي.
* يوفنتوس (2018 - 2021)
– انضم إلى يوفنتوس في 2018 مقابل نحو 100 مليون يورو وهو أعلى مبلغ على الإطلاق للاعب تجاوز عمره 30 عاماً.
– أحرز 21 هدفا مع يوفنتوس ليقوده إلى لقبه الثامن على التوالي في الدوري الإيطالي، ويصبح أول لاعب يحرز لقب الدوري في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا.
– حل في المركز الثالث في جائزة الاتحاد الدولي (الفيفا) لأفضل لاعب في العالم عام 2019 خلف ليونيل ميسي وفيرجيل فان دايك.
– سجل 31 هدفا ليحتل المركز الثاني في قائمة هدافي الدوري الإيطالي موسم 2019 - 2020، وقاد يوفنتوس للفوز بلقب الدوري مرة أخرى.
– ومع ذلك، ودع يوفنتوس دوري أبطال أوروبا من دور الستة عشر أمام أولمبيك ليون.
– فاز بالحذاء الذهبي لهداف الدوري الإيطالي موسم 2020 – 2021 برصيد 29 هدفا، لكن يوفنتوس أخفق في الفوز باللقب ليحل في المركز الرابع.
– أنهى مسيرته مع يوفنتوس بتسجيل 101 هدف في 134 مباراة في جميع المسابقات.
* مانشستر يونايتد (2021 - 2022)
- عاد إلى مانشستر يونايتد في أغسطس 2021 مقابل 15 مليون يورو بالإضافة إلى ثمانية ملايين وفقاً لأدائه.
- أصبح أول لاعب يسجل في خمس مباريات متتالية في دوري أبطال أوروبا في موسم واحد مع نادٍ إنجليزي.
- سجل 807 أهداف ليصبح الهداف التاريخي لكرة القدم على الصعيد الاحترافي.
- ودع مانشستر يونايتد دوري أبطال أوروبا من دور 16 أمام أتلتيكو مدريد واحتل المركز السادس في الدوري الممتاز.
- أحرز 18 هدفا ليصبح ثالث هداف في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.
- سجل 24 هدفا في كافة المسابقات ليصبح هداف الفريق في الموسم.
- فاز بجائزة السير مات بازبي لأفضل لاعب في العام في مانشستر يونايتد.
- أنهى الموسم بدون ألقاب لأول مرة منذ موسم 2009 - 2010.
* البرتغال (2003 -)
– خاض أول مباراة مع منتخب البرتغال عندما فاز 1 - صفر وديا على كازاخستان في أغسطس 2003.
– ساعد البرتغال على احتلال المركز الثاني في بطولة أوروبا 2004.
– خرجت البرتغال من دور 16 لكأس العالم 2010 أمام إسبانيا.
– ودعت البرتغال كأس العالم 2014 من دور المجموعات، لكن رونالدو كان يعاني من إصابة.
– في 2016 قاد البرتغال إلى الفوز بلقب بطولة أوروبا للمرة الأولى في تاريخها بعد تغلبها على فرنسا 1 - صفر بعد وقت إضافي في النهائي.
– قاد البرتغال إلى الفوز على هولندا في نهائي دوري الأمم الأوروبية موسم 2018 - 2019.
– سجل في مرمى فرنسا في بطولة أوروبا 2020، ليعادل الرقم القياسي للمهاجم الإيراني السابق علي دائي في عدد الأهداف الدولية برصيد 109 أهداف.
- فاز بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في بطولة أوروبا 2020 بخمسة أهداف وتمريرة حاسمة واحدة.
- في سبتمبر (أيلول) أيلول 2021 حطم الرقم القياسي لدائي بعدما سجل هدفين في مرمى آيرلندا في مباراة بتصفيات كأس العالم.
- خاض كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخه مع البرتغال في قطر 2022.
- أصبح أول لاعب يسجل في خمس بطولات لكأس العالم بعدما أحرز ركلة جزاء أمام غانا في المجموعة الثامنة في قطر 2022.
- خرجت البرتغال من كأس العالم بعد الخسارة 1 - صفر من المغرب في دور الثمانية.


مقالات ذات صلة

صافرة سويسرية تضبط كلاسيكو الهلال والاتحاد

رياضة سعودية الحكم السويسري ساندرو شيرير (الشرق الأوسط)

صافرة سويسرية تضبط كلاسيكو الهلال والاتحاد

كشفت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» عن تكليف الحكم السويسري ساندرو شيرير لقيادة قمة الجولة الرابعة من الدوري السعودي للمحترفين التي تجمع بين الهلال وضيفه الاتحاد.

فهد العيسى (الرياض )
رياضة سعودية لويس كاسترو يغادر منصبه بعد النتائج السلبية (نادي النصر)

النصر يقيل مدربه لويس كاسترو

أعلنت إدارة نادي النصر رسمياً إنهاء العلاقة التعاقدية مع البرتغالي لويس كاسترو، مدرب الفريق الكروي الأول، وذلك بعد ساعات من نهاية مباراة الفريق أمام الشرطة.

«الشرق الأوسط» (الرياض )
رياضة سعودية ستيفانو بيولي (رويترز)

النصر يفاوض المدرب الإيطالي بيولي

كشف مصادر إيطالية صباح اليوم الثلاثاء وجود مفاوضات مستمرة بين نادي النصر والمدرب الإيطالي ستيفانو بيولي لكي يصبح مدرباً جديداً للفريق.

نواف العقيّل (الرياض)
رياضة سعودية سيدات النصر أحرزن لقب النسخة الأخيرة من البطولة (الشرق الأوسط)

«شوفوا دورينا» تلهم سيدات الكرة السعودية قبل انطلاق الموسم الجديد

يتأهب الدوري السعودي الممتاز للسيدات للانطلاق مجدداً على وقع حملة ملهمة عنوانها «شوفوا دورينا»، وسط انضمام مجموعة جديدة من اللاعبات الأجنبيات للأندية التي

لولوة العنقري (الرياض)
رياضة سعودية جانب من توقيع الاتفاقية بين شركتي «موبايلي» و«إم إم إس» (الشرق الأوسط)

شراكة «موبايلي» و«إم إم إس» لرعاية البث المباشر للدوري السعودي

أعلنت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي»، عن توقيع اتفاقية شراكة مع شركة «إم بي سي» للحلول الإعلانية، و«إم إم إس» لرعاية البث المباشر للدوري السعودي للمحترفين.

لولوة العنقري (الرياض)

توالي الخسائر المصرية في «أولمبياد باريس» يفجر انتقادات

كريم هنداوي لاعب منتخب مصر لكرة اليد يبكي عقب الخروج من الأولمبياد (رويترز)
كريم هنداوي لاعب منتخب مصر لكرة اليد يبكي عقب الخروج من الأولمبياد (رويترز)
TT

توالي الخسائر المصرية في «أولمبياد باريس» يفجر انتقادات

كريم هنداوي لاعب منتخب مصر لكرة اليد يبكي عقب الخروج من الأولمبياد (رويترز)
كريم هنداوي لاعب منتخب مصر لكرة اليد يبكي عقب الخروج من الأولمبياد (رويترز)

فجّرت الخسائر المصرية المتوالية في «أولمبياد باريس» انتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، وفي الأوساط الرياضية المحلية، خصوصا بعد خسارة منتخب كرة اليد المصري مباراته في ربع النهائي أمام إسبانيا بشكل مثير، صباح الأربعاء.

وكان «الفراعنة» متقدمين على «الماتادور الإسباني» بفارق 7 نقاط كاملة، قبل أن يقلّص الإسبان النتيجة ويصلون للتعادل 25-25 مع نهاية اللقاء، ثم يقتنصون فوزاً ثميناً بفارق نقطة واحدة في الثواني الأخيرة 29- 28 وسط حالة من الذهول استولت على ملايين المصريين الذين تابعوا اللقاء عبر الشاشات.

وحملت المباراة «طابعاً ثأرياً» من الجانب المصري بسبب هزيمته على يد الإسبان أيضاً في أولمبياد طوكيو 2020، لكن الإخفاق حالف المصريين للمرة الثانية، أمام الخصم نفسه.

لقطة من مباراة منتخب مصر لكرة اليد أمام إسبانيا (أ.ف.ب)

وقال الناقد الرياضي، محمد البرمي: «خروج منتخب اليد بهذا الشكل الدراماتيكي فجّر حالة من الإحباط والصدمة والغضب؛ لأن المصريين كانوا الأفضل ومتفوقين بفارق مريح من النقاط».

وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أن «مشكلة الفرق المصرية عموماً، واليد بشكل خاص، تتمثل في فقدان التركيز في اللحظات الأخيرة، وعدم تحمل الضغوط العصبية والنفسية العنيفة التي يتسم بها اللعب أمام فرق عالمية خارج الحدود».

ومن بين العوامل التي زادت من حدة الصدمة، وفق البرمي، أن «منتخب اليد من الفرق القليلة التي عقد المصريون عليها الآمال لحصد ميدالية بعد سلسلة من النتائج المحبطة للفرق الأخرى، لاسيما أن منتخب اليد المصري مصنف عالمياً، وله إنجازات مشهودة في البطولات الأفريقية والدولية».

وكانت مصر خسرت أمام فرنسا 1- 3 في الدور نصف النهائي لكرة القدم ضمن مسابقات الأولمبياد، إذ كانت المبادرة لمنتخب «الفراعنة» الذي سجل هدف التقدم في الدقيقة 61 عن طريق اللاعب محمود صابر، ليعود منتخب «الديوك» إلى التعادل قبل 8 دقائق من نهاية المباراة، ثم يحرز الهدف الثاني ثم الثالث في الشوطين الإضافيين.

خسارة المنتخب المصري لكرة اليد في أولمبياد باريس (أ.ب)

وعدّ الناقد الرياضي، عمرو درديري، في منشور على صفحته بموقع «فيسبوك» أن «عقلية اللاعب المصري هى المسؤول الأول عن الهزائم، حيث لم يعتد بعد على المنافسات العالمية، وكان لاعبو المنتخب كثيري الاعتراض على حكم مباراة إسبانيا».

وأضاف: «ليس من المعقول ألا نحقق إنجازاً ملموساً في كل مرة، ونكتفي بالتمثيل المشرف».

وشهدت مصر خسائر جماعية متوالية، بعضها في الأدوار التمهيدية، وعلى نحو عدَّه كثيرون «محبطاً» في عدد من الألعاب الأخرى مثل: الرماية والملاكمة والسلاح وتنس الطاولة والمصارعة والوثب العالي ورمي الرمح والسباحة التوقيعية والغطس.

وحقق لاعبون مصريون مراكز متأخرة في الأولمبياد مثل لاعبة «الشراع» خلود منسي، وأميرة أبو شقة التي حلت بالمركز الأخير في لعبة «رماية السكيت»، كما احتل اللاعب مصطفى محمود المركز قبل الأخير في «رمي الرمح».

واللافت أن لاعبين مصنفين دولياً في مراكز متقدمة لم يحققوا أي ميدالية مثل زياد السيسي ومحمد حمزة في لعبة سلاح الشيش، وعزمي محيلبة في الرماية، وعبد اللطيف منيع في المصارعة الرومانية.

وشن الناقد الرياضي المصري، ياسر أيوب، هجوماً على اتحاد الملاكمة بسبب اللاعبة منى عياد التى سافرت إلى باريس ولم تشارك فى الدورة بعد اكتشاف زيادة وزنها 700 غرام عن المسموح به، مؤكداً في منشور عبر صفحته بموقع «فيسبوك» أنه «كان من الضروري أن يتضمن هذا الإعداد ملفاً طبياً للاعبة يشمل وزنها وتحاليلها وتغذيتها الصحية».

سلطان تورسينوف من كازاخستان يواجه محمد متولي من مصر (رويترز)

واكتفى الحكم الدولي السابق، جمال الغندور، بالقول عبر صفحته على «فيسبوك»: «اتقوا الله... ربنا غير راض عن الكرة المصرية...خلص الكلام».

وأشار الناقد الرياضي، أشرف محمود، إلى أن «توالي الخسائر يعود إلى أسباب متنوعة منها تسرع بعض اللاعبين المميزين، وعدم احترام الخصم كما حدث في حالة لاعب السلاح زياد السيسي، فضلاً عن الآفة المزمنة للاعب المصري وهي فقدان التركيز في اللحظات الأخيرة».

ويلفت محمود في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «تدارك هذا الوضع السيئ والمخزي يتطلب إصلاحات جذرية في الرياضة المصرية تشمل تغيير رؤساء الاتحادات، وتعيين مدربين أكفاء يحركهم الشغف بدلاً من نظرائهم الذين يتعاملون مع تدريب المنتخبات الوطنية بمنطق الوظيفة»، وفق تعبيره.

فيما يطالب محمد البرمي بـ«تخطيط أفضل للمشاركات المصرية القادمة تشمل تجهيز اللاعبين وتأهيلهم وحل المشاكل والخلافات والابتعاد عن البيروقراطية أو الرغبة في الاستعراض وإلا فسوف تتكرر تلك النتائج الكارثية».