5 عبارات تشير إلى أنك على وشك اتخاذ قرار سيئ

يستخدمها الأشخاص لتبرير أفعالهم

5 عبارات تشير إلى أنك على وشك اتخاذ قرار سيئ
TT

5 عبارات تشير إلى أنك على وشك اتخاذ قرار سيئ

5 عبارات تشير إلى أنك على وشك اتخاذ قرار سيئ

في بعض الأحيان ندرك أن القرار الذي نوشك على اتخاذه ليس القرار الأفضل، ومع ذلك، وبدلا من تغيير المسار، نقدم أعذارا لتبرير هذا القرار.
وتبعا لمقال كتبته الطبيبة النفسية إيمي موران في مجلة «فوربس» الأميركية، فإن هناك خمس عبارات نقوم باستخدامها لتبرير اتخاذ قرار سيئ، وهي:
1 - «أنا أستحق أن أكون سعيدا»:
تعتبر هذه العبارة الأشهر الذي يستخدمها الشخص لتبرير قرار يعلم أنه سيئ أو غير مقبول، فيقرن هذا القرار بحقه أن يكون سعيدا ليبرر هذا القرار.
2 - «لست بحاجه لأخذ الإذن قبل اتخاذ قراراتي»:
تقال هذه العبارة في الأغلب عندما ينوي الشخص على القيام بشيء ضد مبادئه، فيسعى بشتى الطرق لتجنب النقاش والمواجهة.
3 - «أنت تعيش مرة واحدة فقط»:
يقوم كثير من الأشخاص بإقناع أنفسهم بهذه العبارة ليفعلوا ما يشاؤون دون قيود، ودون حساب مخاطر القرار الذي قد يتخذونه معتمدين على هذه العبارة.
4 - «أنا أتحدث بصراحة»:
تستخدم هذه الجملة عندما يريد بعض الأشخاص اتخاذ قرار سيئ ويقومون بالرد على منتقديهم بأسلوب غير لطيف، مبررين ذلك بأنهم يتحدثون بصراحة. فإذا رد الشخص على النقد بأسلوب غير هادئ ومهذب، فهو يعلم أن قراره غير صحيح ويحاول تقوية موقفه بالردود السلبية.
5 - «لا يهمني ما يفكر فيه الأشخاص»:
على الرغم من أن هذه العبارة قد تكون صحية لتجنب محاولة أرضاء الجميع، فإن التجاهل التام لمشاعر أو تفكير الآخرين عادة ما يكون مؤشرا على اضطراب في الشخصية، وأحيانا أيضا تكون مؤشرا على تبرير قرار سيئ بزعم عدم الاهتمام بآراء الآخرين.



«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية

الصحافي سامح اللبودي والزميلة بيسان الشيخ من «الشرق الأوسط»
الصحافي سامح اللبودي والزميلة بيسان الشيخ من «الشرق الأوسط»
TT

«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية

الصحافي سامح اللبودي والزميلة بيسان الشيخ من «الشرق الأوسط»
الصحافي سامح اللبودي والزميلة بيسان الشيخ من «الشرق الأوسط»

فازت «الشرق الأوسط» بالجائزة البرونزية للصحافة الاستقصائية العربية التي تمنحها مؤسسة «أريج»، عن تحقيق: قصة الإبحار الأخير لـ«مركب ملح» سيئ السمعة.

ويكشف التحقيق -الذي نفذه الصحافي المصري سامح اللبودي- قصة مركب غرق وفيه 14 بحاراً، نجا منهم واحد فقط، وعن شراكات مشبوهة بين شركات تجارية وأصحاب مراكب متهالكة يعاد استخدامها في عمليات إبحار غامضة تختفي خلالها عن أجهزة المراقبة الملاحية.

وأعلن عن الجوائز التي تنافس عليها 188 تحقيقاً من 33 دولة، في ختام الملتقى السنوي السابع عشر الذي عقد في البحر الميت بين 7 و9 الشهر الحالي، وضم أكثر من 750 صحافياً وصحافية من مختلف البلدان.

وذهبت الجائزة الذهبية لتحقيق «مناقصة مشبوهة بمرفأ بيروت... شركة فرنسية تنافس نفسها وتفوز بالتزكية»، للصحافيين اللبنانيين إيسمار لطيف، وجميل صالح، والجائزة الفضية لتحقيق «الإسمنت يبتلع غابات المغرب بعد إحراقها»، للصحافي المغربي ياسر المختوم، كما نوّهت اللجنة بتحقيق «في انتظار الموت البطيء... قصص نساء عراقيات يصارعن المرض في معامل الطابوق» للصحافي العراقي محمد السوداني.

وتفتح «أريج» مجال التقدم للجائزة السنوية للصحافيين والصحافيات من كل الدول العربية، والعرب في المهاجر، ممن أنتجوا تحقيقات باللغة العربية خلال العام، سواء أنتجت التحقيقات بالتعاون مع «أريج» أو بشكل مستقل أو مع جهات أخرى.