شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة
TT

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

مكانس دايسون ذات المحرك الرقمي V6 تقع في صميم مكانس دايسون اللاسلكية الجديدة، فهي تمثل المكانس اللاسلكية الأكثر قوة. وبفضل تقنيتها الفريدة وتصميمها يمكن للمجموعة تنظيف السيارة والسجاد والسقف والأرضية وكل المساحات بينهما مهما كانت ضيقة. مكنسة دايسون توتال كلين (التنظيف الكامل) هي المكنسة اللاسلكية الأكثر قوة التي تسمح لك بالتعامل مع كل أنواع الغبار وأنواع الحطام بميزتها الفريدة. فالفلترة الفعالة تزيل جزيئات الغبار بحجم في صغر 0.3 ميكرون وتلتقط المواد المسببة للحساسية وتخرج الهواء النظيف من المكنسة بنظافة تفوق نظافة الهواء الذي نستنشقه.
قال جيمس دايسون: «لقد استثمرنا أكثر من 250 مليون جنيه إسترليني في تطوير محركنا الحاصل على براءة الاختراع الذي يدور بسرعة تصل إلى 110 آلاف دورة في الدقيقة. كثافة القوة التي يمنحها هذا تعني أن مكانسنا تظل فطنة، وهي تقدم المزيد من قوة الشفط وبأكثر من أي مكنسة عصا أخرى».
تأتي المكنسة برأسين للتنظيف يتصديان للأوساخ بجميع أنواعها، وهي متوفرة في السوق السعودية من خلال موزعيها الحصريين: شركة أحمد عبد الواحد التجارية وبعض محلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.



«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
TT

«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)

رفعت شركتا «يو إس ستيل» و«نيبون ستيل» دعوى قضائية على الإدارة الأميركية، قالتا فيها إن الرئيس جو بايدن منع دون سند من القانون عرضاً قيمته 14.9 مليار دولار قدّمته الثانية لشراء الأولى من خلال مراجعة «وهمية» لاعتبارات الأمن القومي.

وتريد الشركتان من محكمة الاستئناف الاتحادية إلغاء قرار بايدن رفض الصفقة، لتتمكنا من الحصول على فرصة أخرى للموافقة، من خلال مراجعة جديدة للأمن القومي غير مقيّدة بالنفوذ السياسي.

وتذهب الدعوى القضائية إلى أن بايدن أضرّ بقرار لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة التي تفحص الاستثمارات الأجنبية، بحثاً عن مخاطر تتعلق بالأمن القومي، وانتهك حق الشركتين في مراجعة عادلة.

وأصبح الاندماج مسيّساً للغاية قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، إذ تعهّد كل من الديمقراطي بايدن والرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب برفضه، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة حيث يقع المقر الرئيسي لـ«يو إس ستيل». وعارض رئيس نقابة عمال الصلب المتحدة ديفيد ماكول هذا الاندماج.

وأكد ترمب وبايدن أن الشركة يجب أن تظل مملوكة للولايات المتحدة، حتى بعد أن عرضت الشركة اليابانية نقل مقرها الرئيسي في الولايات المتحدة إلى بيتسبرغ، حيث يقع مقر شركة صناعة الصلب الأميركية، ووعدت باحترام جميع الاتفاقيات القائمة بين «يو إس ستيل» ونقابة عمال الصلب المتحدة.

وتشير الشركتان إلى أن بايدن سعى إلى وأد الصفقة؛ «لكسب ود قيادة نقابة عمال الصلب المتحدة في بنسلفانيا، في محاولته آنذاك للفوز بفترة جديدة في المنصب».

وقالت الشركتان، في بيان: «نتيجة لنفوذ الرئيس بايدن غير المبرر لتعزيز برنامجه السياسي، لم تتمكّن لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة من إجراء عملية مراجعة تنظيمية بحسن نية تركّز على الأمن القومي».

ودافع متحدث باسم البيت الأبيض عن المراجعة، مضيفاً: «لن يتردّد الرئيس بايدن أبداً في حماية أمن هذه الأمة وبنيتها التحتية ومرونة سلاسل التوريد الخاصة بها».

وتظهر الدعوى القضائية أن الشركتين تنفّذان تهديداتهما بالتقاضي، وستواصلان السعي للحصول على الموافقة على الصفقة.

وقال نائب رئيس شركة «نيبون ستيل»، تاكاهيرو موري، لصحيفة «نيكي»، أمس الاثنين: «لا يمكننا التراجع بعدما واجهنا معاملة غير منطقية. سنقاوم بشدة».