المجلس الاقتصادي التنموي يجتمع في المدينة المنورة برئاسة ولي ولي العهد السعودي

الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد لدى ترؤسه في المدينة المنورة أمس اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد لدى ترؤسه في المدينة المنورة أمس اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
TT

المجلس الاقتصادي التنموي يجتمع في المدينة المنورة برئاسة ولي ولي العهد السعودي

الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد لدى ترؤسه في المدينة المنورة أمس اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد لدى ترؤسه في المدينة المنورة أمس اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية (واس)

عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعًا، أمس، في المدينة المنورة برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس للشؤون الاقتصادية والتنمية.
واطلع المجلس على عدد من الموضوعات الاقتصادية والتنموية، ومن بينها ما يتصل بالأمن الغذائي والصناعات التعدينية، واتخذ حيالها عددًا من التوصيات اللازمة.
وكان الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، وصل إلى المدينة المنورة، أول من أمس، قادما من جدة، واستقبله بمطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي، الدكتور خالد طاهر أمين منطقة المدينة المنورة، وعبد المحسن المنيف وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة، واللواء عبد الهادي الشهراني مدير شرطة منطقة المدينة المنورة، واللواء ركن معلوي الشهراني قائد منطقة المدينة المنورة، وعدد من المسؤولين.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».