بمناسبة عيد الآباء.. كارداشيان تكشف عن جنس مولودها المنتظر

جاستن تيمبرليك يحتفل بالمناسبة لأول مرة

بمناسبة عيد الآباء.. كارداشيان تكشف عن جنس مولودها المنتظر
TT

بمناسبة عيد الآباء.. كارداشيان تكشف عن جنس مولودها المنتظر

بمناسبة عيد الآباء.. كارداشيان تكشف عن جنس مولودها المنتظر

كشفت نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان زوجة المغني كاني ويست جنس مولودها المنتظر على موقع "إنستغرام" للصور.
ونشرت كارداشيان (34 عاما) أمس الأحد صورة لزوجها مغني الراب كاني ويست وابنتهما نورث (عامين) وهما يطالعان كتابا للأطفال.
وكتبت كارداشيان على الموقع بمناسبة يوم الآباء في الولايات المتحدة، "إنك أب رائع لنورث، وستكون أفضل أب لابننا الجديد".
يذكر أن كارداشيان أعلنت نبأ حملها نهاية مايو ( أيار) الماضي، ولم تكشف بعد عن موعد وضعها المولود الجديد.
أما المغني الأميركي الشهير جاستين تيمبرليك فاحتفل بعيد الآباء الأول له مع ابنه سيلاس الذي يبلغ من العمر شهرين. ونشر تيمبرليك (34 عاما) صورة له على موقع الصور "إنستغرام" حاملا ابنه بين ذراعيه، وكتب على الموقع، "عيد أب سعيد لكل الآباء هناك من أحدث عضو في نادي الآباء".
ويرتدي سيلاس في الصورة سروالا أزرق اللون مكتوبا عليه، "أحب والدي".
وكان تيمبرليك وزوجته الممثلة جيسيكا بيل(33 عاما ) نشرا بعد أسبوع من ولادة طفلهما صورة له محمولا على ذراع والدته.
وينشر العديد من المشاهير في هذا اليوم صورا لآبائهم أو أباء أبنائهم، بينهم السيدة الأميركية الأولى ميشيل أوباما، ونجمة هوليوود غوينيث بالترو، وعارضة الأزياء البرازيلية جيزيل بوندشن.



الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
TT

الأشخاص الغاضبون «أكثر ميلاً للنجاح»... كيف؟

الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)
الغضب لا يزال يشكل حافزاً مهماً للنجاح في العالم الحديث (رويترز)

كشف أحد علماء الأعصاب أن الأشخاص الغاضبين أكثر ميلاً للنجاح. وقال الدكتور جاي ليشزينر إن الشعور بالغضب قد يكون «محركاً مهماً» للنجاح في العالم الحديث لأنه يدفعنا إلى «إزالة أي تهديدات» وتحقيق أهدافنا، وفقاً لصحيفة «التلغراف».

وأوضح الأكاديمي، وهو أستاذ في علم الأعصاب والنوم في مستشفى كينغز كوليدج في لندن، أن الغضب يمكن أن يخدم «غرضاً مفيداً للغاية» ويمكّن من تحقيق نتائج أكثر ملاءمة.

وفي حديثه ضمن بودكاست Instant Genius، قال الدكتور ليشزينر إن هرمون التستوستيرون يلعب دوراً رئيساً في ذلك، حيث يستجيب الهرمون - الذي تشير بعض الدراسات إلى أنه مرتبط بالعدوانية والغضب - للنجاح.

وتابع «لذا، إذا فزت في رياضة، على سبيل المثال - حتى لو فزت في الشطرنج الذي لا يُعرف بشكل خاص أنه مرتبط بكميات هائلة من العاطفة - فإن هرمون التستوستيرون يرتفع... تقول إحدى النظريات إن هرمون التستوستيرون مهم بشكل أساسي للرجال على وجه الخصوص لتحقيق النجاح».

«شعور مهم»

وحتى في العالم الحديث، لا يزال الغضب يشكل حافزاً مهماً للنجاح، بحسب ليشزينر، الذي أوضح «إذا أعطيت الناس لغزاً صعباً للغاية لحله، وجعلتهم غاضبين قبل أن تقدم لهم هذا اللغز، فمن المرجح أن يعملوا عليه لفترة أطول، وقد يجدون فعلياً حلاً له... لذا، فإن الغضب هو في الأساس عاطفة مهمة تدفعنا إلى إزالة أي تهديدات من هدفنا النهائي».

وأشار إلى أن المشكلة في المجتمعات البشرية تكمن في «تحول الغضب إلى عدوان».

لكن الغضب ليس العاطفة الوحيدة المعرضة لخطر التسبب في الضرر، حيث لاحظ أن مشاعر أخرى مثل الشهوة أو الشراهة، قادرة على خلق مشكلات أيضاً. وتابع «كلها تخدم غرضاً مفيداً للغاية، ولكن عندما تسوء الأمور، فإنها تخلق مشكلات».

ولكن بخلاف ذلك، إذا استُخدمت باعتدال، أكد الدكتور أن هذه الأنواع من المشاعر قد يكون لها بعض «المزايا التطورية».