من هم أفراد العائلة الملكية المدفونون بجانب إليزابيث الثانية؟

لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
TT

من هم أفراد العائلة الملكية المدفونون بجانب إليزابيث الثانية؟

لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)

نشرت العائلة الملكية في بريطانيا عبر حسابها على «تويتر»، صورة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب الملكة إليزابيث الثانية.
وعلق حساب العائلة الملكية على «تويتر» على الصورة التي نشرها قبل دفن الملكة إليزابيث في كنيسة الملك جورج السادس في قلعة وندسور بالقول: «هذا المساء بعد إجراء مراسم دفن خاصة، ستُدفن الملكة مع زوجها الراحل فيليب دوق إدنبرة، والملكة الأم، ووالد الملكة الملك جورج السادس، وشقيقتها الأميرة مارغريت في كنيسة الملك جورج السادس في وندسور».
https://twitter.com/RoyalFamily/status/1571930234123096064
وكان الموقع الرسمي للعائلة الملكية البريطانية أعلن لاحقاً دفن الملكة إليزابيث الثانية، بعد مراسم دفن خاصة حضرها الملك تشارلز الثالث وأفراد آخرون من العائلة الملكية.
وكان نعش الملكة إليزابيث الثانية وصل إلى قلعة وندسور، في وقت سابق من يوم الاثنين، ليكمل رحلته الطويلة من قلعة بالمورال إلى إدنبرة، ثم من قصر باكنغهام إلى قاعة وستمنستر ودير وستمنستر، ثم أخيراً إلى كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور.
واصطف الآلاف من المعزين في الشوارع لتقديم احترامهم الأخير للملكة، بعد جنازتها في وقت سابق من اليوم.
وبعد مراسم تشييع الجنازة الرسمية في وستمنستر، التي حضرها قادة من جميع أنحاء العالم، أُقيم قداس جنائزي أكثر حميمية في كنيسة سانت جورج.
وفي ختام المراسم، تم إنزال نعش الملكة في القبو الملكي حيث يوجد كثير من الملوك السابقين.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.