ولي ولي العهد يستقبل الرئيس الشيشاني بسانت بطرسبرغ

ولي ولي العهد يستقبل الرئيس الشيشاني بسانت بطرسبرغ
TT

ولي ولي العهد يستقبل الرئيس الشيشاني بسانت بطرسبرغ

ولي ولي العهد يستقبل الرئيس الشيشاني بسانت بطرسبرغ

التقى الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مقر إقامته بسانت بيترز بيرغ، اليوم (الجمعة)، الرئيس رمضان قديروف رئيس جمهورية الشيشان.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء وزير الدولة عضو مجلس الوزراء وزير الإسكان المكلف الدكتور عصام بن سعيد، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء خالد العيسى، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا عبد الرحمن بن إبراهيم الرسي.
في حين حضره من الجانب الشيشاني مستشار الرئيس آدم ديلمخانوف، ورئيس الحكومة أبو بكر ايديلغيرييف، ونائبه حسن حكيموف، ونائب رئيس الوزراء ممثل الرئيس الشيشاني لدى الرئيس الروسي بيكخان تيماسخانوف.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.