«نتفليكس» تختار ممثلي دوري ويليام وكيت في الجزء السادس من «التاج»

روفوس كامبا سيؤدي دور الأمير ويليام في سن السادسة عشرة (موقع التوصل الاجتماعي) - ميغ بيلامي ستجسد كيت ميدلتون (موقع التوصل الاجتماعي)
روفوس كامبا سيؤدي دور الأمير ويليام في سن السادسة عشرة (موقع التوصل الاجتماعي) - ميغ بيلامي ستجسد كيت ميدلتون (موقع التوصل الاجتماعي)
TT

«نتفليكس» تختار ممثلي دوري ويليام وكيت في الجزء السادس من «التاج»

روفوس كامبا سيؤدي دور الأمير ويليام في سن السادسة عشرة (موقع التوصل الاجتماعي) - ميغ بيلامي ستجسد كيت ميدلتون (موقع التوصل الاجتماعي)
روفوس كامبا سيؤدي دور الأمير ويليام في سن السادسة عشرة (موقع التوصل الاجتماعي) - ميغ بيلامي ستجسد كيت ميدلتون (موقع التوصل الاجتماعي)

ترددت تقارير مفادها بأن شبكة «نتفليكس» اختارت ممثلين لتجسيد دوق ودوقة كامبريدج في الجزء السادس من مسلسل «ذا كراون» (التاج).
وحسب العديد من المنافذ الإعلامية الأميركية، سوف يقوم الممثلان روفوس كامبا (16 عاماً) وإد ماكفي (21 عاماً) بدور ويليام، بينما سوف تقوم ميغ بيلامي بدور كيت ميدلتون.
وجاء الإعلان قبل إطلاق الجزء الخامس من المسلسل الملكي الشهير، الذي من المقرر أن يعود في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وتقوم إميلدا ستونتن بدور الملكة بعدما قامت به أوليفيا كولمان، بينما يحل جوناثان برايس محل توبياس مينزيس في دور دوق إدنبره، وليزلي مانفيل محل هيلينا بونهام كارتر في دور الأميرة مارغريت، طبقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وتم الكشف سابقاً أن الجزء الخامس سوف يتعمق أكثر في المقابلة الشائنة التي أجراها الصحافي مارتن بشير، مع ديانا ضمن برنامج «بانوراما» الوثائقي، الذي تبثه هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وكان من المقرر أن ينتهي مسلسل «التاج» بعد الجزء الخامس، لكن كاتب العمل بيتر مورجان، قال لاحقاً إنه سوف يضيف جزءاً سادساً.


مقالات ذات صلة

بعد توقفها... عودة خدمة «نتفليكس» لمعظم المستخدمين في أميركا

يوميات الشرق شعار منصة البث المباشر «نتفليكس» (رويترز)

بعد توقفها... عودة خدمة «نتفليكس» لمعظم المستخدمين في أميركا

كشف موقع «داون ديتيكتور» لتتبع الأعطال، عن أن منصة البث المباشر «نتفليكس» عادت إلى العمل، اليوم (السبت)، بعد انقطاع استمرّ نحو 6 ساعات.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق الممثل كيليان مورفي يعود إلى شخصية تومي شلبي في فيلم «The Immortal Man» (نتفليكس)

عصابة آل شلبي عائدة... من باب السينما هذه المرة

يعود المسلسل المحبوب «Peaky Blinders» بعد 6 مواسم ناجحة، إنما هذه المرة على هيئة فيلم من بطولة كيليان مورفي المعروف بشخصية تومي شلبي.

كريستين حبيب (بيروت)
يوميات الشرق مسلسل «Monsters» يعيد إلى الضوء جريمة قتل جوزيه وكيتي مينينديز على يد ابنَيهما لايل وإريك (نتفليكس)

قتلا والدَيهما... هل يُطلق مسلسل «نتفليكس» سراح الأخوين مينينديز؟

أطلق الشقيقان مينينديز النار على والدَيهما حتى الموت عام 1989 في جريمة هزت الرأي العام الأميركي، وها هي القصة تعود إلى الضوء مع مسلسل «وحوش» على «نتفليكس».

كريستين حبيب (بيروت)
يوميات الشرق ليلي كولينز بطلة مسلسل «إميلي في باريس» (رويترز)

لماذا تفجر «إميلي في باريس» مواجهة دبلوماسية بين فرنسا وإيطاليا؟

انفتحت جبهة جديدة في التاريخ الطويل والمتشابك والمثير للحقد في بعض الأحيان للعلاقات بين إيطاليا وفرنسا، والأمر يدور هذه المرة حول مسلسل «إميلي في باريس».

«الشرق الأوسط» (باريس- روما)
يوميات الشرق His Three Daughters فيلم درامي عائلي تميّزه بطلاته الثلاث (نتفليكس)

عندما يُطبخ موت الأب على نار صراعات بناته

يخرج فيلم «His Three Daughters» عن المألوف على مستوى المعالجة الدرامية، وبساطة التصوير، والسرد العالي الواقعية. أما أبرز نفاط قوته فنجماته الثلاث.

كريستين حبيب (بيروت)

بايدن وماكرون يعلنان الثلاثاء وقفاً للنار بين لبنان وإسرائيل

آثار دمار في جنوب لبنان من الغارات الإسرائيلية (أ.ف.ب)
آثار دمار في جنوب لبنان من الغارات الإسرائيلية (أ.ف.ب)
TT

بايدن وماكرون يعلنان الثلاثاء وقفاً للنار بين لبنان وإسرائيل

آثار دمار في جنوب لبنان من الغارات الإسرائيلية (أ.ف.ب)
آثار دمار في جنوب لبنان من الغارات الإسرائيلية (أ.ف.ب)

علمت «الشرق الأوسط» من مصادر واسعة الاطلاع أن الرئيسين الأميركي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون سيعلنان صباح الثلاثاء وقفاً للعمليات العدائية بين لبنان وإسرائيل لمدة 60 يوماً.

يأتي هذا التطور المهم بعدما ظهرت في واشنطن مؤشرات إلى «تفاؤل حذر» بإمكان نجاح الصيغة الأميركية لـ«وقف العمليات العدائية» بين لبنان وإسرائيل لمدة 60 يوماً على أساس إخلاء «حزب الله» للمنطقة الواقعة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني «بشكل يمكن التحقق منه» مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي احتلتها منذ بدء الغزو البري المحدود للأراضي اللبنانية.

وأشيعت هذه «الأجواء الإيجابية نسبياً» على رغم استمرار العمليات العسكرية الواسعة النطاق بين القوات الإسرائيلية ومجموعات «حزب الله» في جنوب لبنان والغارات الجوية في عمق الأراضي اللبنانية، بما في ذلك في بيروت وضاحيتها الجنوبية والقصف الصاروخي بعيد المدى في اتجاه وسط إسرائيل، ومنه تل أبيب.

ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية عن محللين أن الهجمات المكثفة تشير إلى أن «إسرائيل و(حزب الله) يحاولان تعظيم نفوذهما بينما يجري الدبلوماسيون ما يأملون أن يكون جولة أخيرة من محادثات وقف النار». وأوضحت أن «الشروط تشمل هدنة مدتها 60 يوماً تنسحب خلالها القوات الإسرائيلية ومقاتلو (حزب الله) من المناطق الحدودية، ويعزز الجيش اللبناني والقوة الموقتة للأمم المتحدة في لبنان، اليونيفيل، وجودهما في المنطقة العازلة».

غير أن بعض المعنيين بهذا الملف قالوا لـ«الشرق الأوسط» إن «كل القضايا جرى حلّها في ما يتعلق بالجانب اللبناني، وظلّت هناك مسائل عالقة عند الجانب الإسرائيلي»، موضحاً أنه على رغم «الموافقة المبدئية » التي أعطاها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للمبعوثين الأميركيين، في مقدمهم المنسق الرئاسي الخاص آموس هوكستين، بما في ذلك مشاركة فرنسا مع الولايات المتحدة في آلية رقابة لعمليات الانسحاب والإخلاء المتبادلة بين الطرفين.